القراءة النصية لكتاب سيبويه 2
Jan 14, 2025
شرح كتاب سيبويه أ.د. محمود عبد السلام شرف الدين رحمه الله وطيب ثراه.
View Video Transcript
0:00
الحمد لله رب العالمين والص لاه والسلام على سيدنا
0:10
محمد اخر نقطه يعني تعرضت لها كانت
0:16
عن اليه التحليل عند صيغه
0:22
يبدو ان سيبويه يعني كان مخلصا يعني جدا في هذه الاليه
0:31
لاننا نلاحظ اثناء
0:37
سرجه امثله الفعل الذي يتعدى الى مفعولين
0:45
وان شئت اختصرت على المفعول الاول وان شئت تعدى الى الثاني انه قدم لنا عددا
0:54
من الانبار يعني عنوان الباب
1:01
يوحي بانه سيتكلم عن نمط واحد لكن
1:07
اذا قرانا هذه الاسطر نجد انه يقدم لنا ثلاثه
1:13
النمط الاول نمط اعطى وكذا
1:18
واخواتهما هذه الافعال تتعدى الى بنفسهم
1:25
النمط الثاني نمط اختار واستغفره
1:32
هذا النمر ادي الافعال اما ان تتعدى بنفسها وهو يقول
1:39
انها كانت اصلا تتعدى الى احد المفعولين بحرف الجر
1:48
هذا هو النمط والتعديه بنفسها او الى احد المفعولين
1:56
بحرف الجر سيبويه الى ان هاتين
2:02
الطريقتين نستطيع ان نقول الفرعيتين
2:08
يعني هما يعني لا جميله لهجات الاعاقه
2:13
لانه يقول في اخر الفقره وليست استغفر الله ذنبا اكثر في كلامهم جميعا وانما
2:24
يتكلم بها بعضهم اذا سيب وجهك كما قلت لكم
2:29
يجمع بين الدرس النحو واجد درس اللغه الدرس اللغوي الذي يرصد لهجات العرب هذا
2:40
هو النمط الثاني النمط الثالث تندرج فيه افعال سمى وكنا حيث ذهب سيبويه
2:51
الى ان تعديه هذه الافعال الى مفعولين يتم
2:58
عن طريق التضمين لانه يقول في الفقره التي كنت اقرا منها
3:06
فاما سميته وكنيت فانما دخلتها الباء على حد ما دخلت في عرض
3:19
في تحت الباب الواحد يشرح انا اعتبر هذا تشريح النحويه
3:27
يعني ياخذ الامثله ويودعها على انماط فنحن
3:32
لدينا ثلاثه انماط في عنوان واحد او في باب واحد
3:41
الباب الذي يلي هذا مقابل للباب الاول من
3:47
حيث انك لا تستطيع ان تقتصر على احد المفعولين دون
3:55
حضرتك في المره المداخل قلت ما يتذكروا اننا توقفنا عند نقطه في صفحه 35 وهي
4:01
فلسفه سيبويه في تعدي الفعل في المقراناه
4:09
قد نعود اليه نعود الى بارك الله فيك اشكرك يا اخ احمد
4:15
يعني الان نحن نقرا يعني انتهينا من كلامه عما سماه
4:22
المتاخرون المفعول المطلق او ما سماه هو اسم الحدث نعم
4:31
انتهينا من حديثه عن تعبئه الفعل الى اسم الحدثان النسيبه كانه يرى ان دلاله المصدر
4:42
على الحدث عفوا او دلاله الفعل على الحدث
4:48
هي في الحقيقه دلاله كاشفه وليست مش او
4:54
دلاله المصدر دلاله الحدثان على الحدث
5:00
فيما يسمى المفعول المطلق هي دلاله كاشفه وليست منشئه لانك بمجرد ان تنطق باي فعل
5:11
فان هذا الفعل يعني يتضمن الدلاله على
5:16
الحدث سواء نسميه يعني طريقه اللزوم او الاقتضاء دي اقتضاء ده استخدام عام هي
5:25
دلاله التضمر تضمر الدلاله تضمر نعم لان الفعل كما ترى يدل على الحدث وعلى الزمن
5:33
واذا تحدثت عنه من الناحيه التركيبيه يدل على الفاعليه والمفعوليه
5:42
معا هو في الحقيقه يعني هناك ثلاثه
5:49
مواقع نحويه يعني مجرد ان ان تنطق بالفعل
5:55
تعترض الى ذلك الفاعليه والمفعوليه
6:00
والمصدريه او كما قال سيبويه اسم الحدث الا ان دلاله الافعال على اسم الحدثات
6:09
اقوى من دلالتها على المفعولي لانك في المفعوليه يمكن ان
6:16
تستبدل بالمفعول غيره من المفاعل
6:21
اما في اسم الحدثان فلا يمكن ان تستبدل به
6:27
يعني اسما اخر هنا ايضا طالما ان الاخ احمد ارجعنا الى
6:36
اسم الحدثان والى الفرق بينه وبين المفعول
6:42
به يعني اود ان اذكر لكم شيئا عن يعني شده
6:47
العلاقه بين الفاعل والمفعول وهي المساله التي ايضا اخذناها
6:54
من عند سيبويه لانه جمع بين الفاعل
6:59
والمفعول تعرفون ان من اساليب اللغه العربيه افعال
7:05
يلتبسوا فيها او يشترك فيها الفاعل والمفعول يعني صيغه فاعله وصيغه تفاعله
7:15
وهناك في القران الكريم بعض الايات قرات بنصر الاسم او برفعه على الفاعليه او
7:23
المفعوليه منها قولود عالي فتلقى ادم من
7:29
ربه كلمات ثم اخرى اخرى فتلقى ادم من ربه
7:35
كلمات قوله تعالى ايضا في سوره نفسها لا ينال
7:41
عهدي الظالمين قراءه اخرى لا ينال عادي
7:48
الظالمون والفراقون يعلق على هذه القراءه الاخيره يقول لان من ماء
7:57
لك او ما نلته فالتداخل بين الفاعل والمفعول كما قلت لكم
8:05
يعني الاثنين يتنازعان الموت كل ما هنالك
8:10
ما الفرق بينهما ان الفاعل يسبق يسبق الى الرفع او يعني الاصل في ان يذكر
8:19
قبل المفعول فيستبد بالرفع فاذا جاء المفعول فانه ياخذ النصر
8:28
فنعود مره اخرى الموقع الثاني الذي يتعدى اليه الفعل في
8:35
صفحه 85 يتعدى الى الزمان دلاله الفعل ايضا على
8:41
الزمان دلاله قويه لان سيبويه يعلل لهذا
8:46
وهذا هو التعليل اللغه التعليل في الكتاب لسيويه يمحو منحا لغويا كانه يعني تعليل
8:55
فطري يتعدى الى الزمان لانه بني لما مضى منه
9:02
وما لم يمضي فصيغه الفعل يعني تساعده على ان يتعدى الى
9:12
الزمان ذهب دليل على ان الحدث فيما مضى من
9:17
الزمان سيذهب الاخ زكي يقرا النص ويتعدى
9:23
الى الزمان ويتعدى الى الزمان نحو قولك ذهب لانه بني
9:31
لما مضى منه وما لم يمضي فاذا قال ذهب فهو
9:36
دليل على ان الحدث فيما مضى من الزمان واذا قال سيذهب فانه دليل على انه يكون
9:44
فيما يستقبل من الزمان ففيه بيان ما مضى وما لم يمضي منه كما ان
9:52
فيه استدلالا على وقوع الحدث يخسر اسم الحدث وذلك قولك قعد شهرين وسيقعد شهرين فتقول
10:03
ذهبت امس وساذهب غدا فان شئت لم تجعلهما ظرفا فهو يجوز في كل شيء من اسماء الزمان
10:12
كما جاز في كل شيء من اسماء الحدث عباره فان شئت لم تجعلهما ظرفا يعني ترشح
10:22
يافعون القول بان يعني نحو باي كان نحو
10:27
دلاليه فانت لو اعتبرت ان
10:34
كلمه الزمن في هذه الجمل سوف تستغرق الفعل
10:40
كلها او او الفعل سوف يشمل الزمن كل فسوف
10:45
تعرب كلمات الزمان مفعولا به عليكم الس
10:52
زميلتكم لا لا انت عاوزه
11:04
ايطاليا معنا
11:24
[موسيقى] فالفعل اذا استغرق يعني كلمات الزمان
11:31
استغراقا كما في نحو قوله تعالى يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والابصار فكلمه
11:41
الزمن هنا تكون مفعولا به لان معنى في وهو وهو ضابط الظرف ضابط اسم
11:50
الزمان او ضابط اسم المكان كما سياتي
11:55
هذا الشرط لا يكون متوفرا فاذا كان الذهاب في كل امس
12:03
او في كل غد في الجمله الثانيه ساذهب غدا فان اسم الزمان يعرب مفعول
12:11
هذا معنى قول سيبويه فان شئت لم تجعلهما
12:16
ظرفا والاخ احمد عزت يعني مهتم بالمساله دي لاحظ انه
12:23
دائما يضع المخاطب في الاعتبار نعم
12:28
طيب اتفضل يا اخ احمد نذهب الى اسم المكان
12:33
ويتعدى الى مشتقه من لفظه اسما للمكان والى المكان لانه اذا قال ذهب او قعد يعني
12:43
عفوا الى ما اشتق من لفظه اسما للمكان هذا يعني نوع من الامثله يعني مذهب ومخرج
12:52
ومدخل الى مستقم اللفظي اسما للمكان ثم والى المكان يعني والى المكان يتعدل
13:05
لانه اذا قال ذهب او قعده فقد علم ان للحدث مكانا وان لم يذكر جيد يعني كما كما
13:14
قال في قسم وان لم يذكر المكان نعم
13:20
هذه العباره يا استاذنا يعني تؤكد ان الرجل هنا بيلمح الدلاله المعنويه بعد ما بعد ذكره
13:29
للدلاله اللفظيه المتمثله في اسم الحدثان واسم الزمان كل هذه الفقره يعني تثبت ان
13:35
النحو عند سير التعلقات تعلقات دلاليه
13:42
بدليل ما سوف ياتي مما سماه النحويون المشبه بالمفعول به سنقراه بعد قليل نعم
13:52
كما علم انه قد كان ذهاب وذلك قولك ذهبت المذهب البعيد وجلست مجلسا حسنا
14:01
وقعدت مقعدا كريما وقعدت المكان الذي رايت وذهبت وجها من
14:08
الوجوه وقد قال بعضهم ذهبت الشامه يشبهه بالمبال اذ كان مكانا
14:16
يقع عليه المكان والمذهب وهذا شاذ لانه
14:21
ليس في ذهب دليل على الشام وفيه دليل على المذهب والمكان ومثل
14:29
ذهبت الشامه دخلت البيت يعني هنا سيبويه يلمس فكره انه لا ينصب
14:38
منك كلمات المكان على ظرف المكان الا المكان
14:44
نعم الاماكن المبهمه هذا الشيء الثاني لابد ان يكون في الفعل دلاله على اسم
14:53
المكان فهما شرطان المكان المبهم ثم الفعل يكون
15:00
فيه دلاله على اسم المكان لانه يقول ان قول بعضهم
15:06
ذهبت الشامه نصب كلمه الشام على التشبيه
15:11
بالمبهم يبقى الاصل في نصب الاسماء الاماكن على انها ظروف مكان ان تكون مبهمه
15:21
الشام ليس مبهمه ان كان مكانا يقع عليه المكان والنزب هذا يعني وجه الشبه يعني
15:30
وجه الشبه ايضا ان الشام يقع على المكان والمذهب لكنه اسم مكان خاص لكن هذا شاذ
15:39
لماذا اعتبر النصب شادا هنا يعني هنا في الحقيقه هذه العباره تستحق ان نضع تحتها
15:45
قط النصب عند سيبويه عن نصب الاسماء بعد
15:50
الافعال عند سيبه واي اساس الدلاله اذا
15:55
كان في الافعال دليل على الاسماء يعني اذا
16:01
كانت الافعال تتضمن هذه الاسماء فانها تنصرها اما اذا كانت لا تتضمنها فانها لا
16:10
تنصب ويستعاض عن النصب بالجر
16:16
وهذا شاذ ما وجه شذوذ النصر لانه ليس في
16:22
ذهب دليل على لكن فيه دليل على المذهب والمكان المكان
16:32
ذهب ذهب مذهب او ذهب مكانا اما الشام
16:38
العراقي الحجاز ليس في ذهب دليل على الشعر وفيه دليل على
16:47
المذهب والمكان على المبا مثل ذهبت الشام دخلت البيت والمسجد الى اخره
16:54
هذه العبارات التي قال تحويل المتاخرون انتم في هذا يعني تعرفون
17:01
ان نحويون اعتبروا مثل هذه المنصوبات منصوبه على التشبيه بالمفعول به
17:09
لاجن بهز الكف يعزل مثله فيه كما عزل
17:16
الطريق الثعله هذا شاهد مشهور على انه عسل في
17:24
الطريق طيب اخ عيد تفضل اقرا الفقره التاليه
17:32
وكتاب ليس معك حصلت عليه جيد ويتعدى الى ما كان وقتا في
17:39
الامكنه كما يتعدى الى ما كان وقتا في الازمنه لانه وقت يقع في المكان ولا يختص
17:47
به مكان واحد كما ان ذاك وقت في الازمان لا يغتص به زمن بعينه في الحقيقه يتعدى
17:56
الى ما كان وقتا في الامكنه ربما يعني تلاحظون الجمع بين الوقت وبين المكان
18:03
الوقت هنا معناها الشيء المقددر هذا ما قاله
18:09
الصرافه ان الفعل يتعدى الى ما كان مقدرا مسافته
18:15
من الامكنه نحو الفرسه والميل لكن يعني نتنبا الى ان يعني الفرسخ والميل
18:25
صحيح هما موقتان او مقدران لكن هذا
18:30
التقدير والتوقيت لا يخرجهما عن الابهام
18:35
لا يزالان مباملين فانت اذا قلت صرت فرصه
18:40
في اي مكان الفلسفه لاي مكان سرت ميلا
18:47
فهو مقدر او مؤقت بعباره لكنه لا يزال مبهما لان الصراف يقول وذلك
18:57
ان الفرسخ والميلا وما اشباه انظروا العباره في الشرح يصلح وقوعه على كل مكان
19:07
بتلك المسافه المعلومه المقدس فهما لا يزالان رغم تقديرهما
19:15
وتوقيتهما كما لا يزالان مبلغ نعم اذا شرط
19:21
يعني التعديه المكان متوفر فيهما ويتعدى الى ما
19:28
كان وقتا في الامكنه كما يتعدى الى ما كان وقتا في الازمنه لانه الفعل وقت يقع في
19:39
الاسماء الاماكن المقدره لانه وقت يقع في
19:45
المكان ولا يختص به مكان واحد يعني لا
19:50
يزال مبهما كما ان ذاك وقت في الازمان لا
19:57
يختص به زمن بعينه اكمل عيد فلما صار فلما
20:03
صار بمنزله الوقت في الزمن كان مثله لانك قد تفعل بالاماكن ما تفعل بالازمنه وان
20:11
كان في ذلك وكذلك ينبغي ان يكون اذ صار فيما
20:17
هو ابعد نحو ذهبت الشامه وهو قولك ذهبت فرسخيني وسرت الميلين كما تقول
20:26
ذهبت شهرين وسرت اليومين نعم بارك الله فيك الان يعني سيبه وجه جمع بين يعني
20:34
كلمات الزمان وكلمات المكان في ان الفعل يتعدى اليهما كما يتعدى الى اسم الحدثان
20:43
وان التعلق بين الفعل واسماء الزمان والمكان هو تعلق دلالي بحيث لو كان عندنا
20:52
اسم مكان خاص فهذا اسم المكان الخاص ينبغي الا يتعدى
20:59
اليه الفعل بالنصب وينبغي ان يستخدم معه حرف الجر وهذا طبعا يذكركم بالقاعده
21:06
العامه المؤسسه في حروف الجر ان حروف الجر
21:12
يستعان بها لتوصيل معاني الافعال الى الاسماء هذا هو
21:19
في النحو ذهبت الشام ودخلت البيت الان بعد ان قرر سيبويه هذا
21:26
ومره اخرى يعني تعلق الافعال باسم الحدث
21:32
اللي هو باسماء المكان وباسماء الزمان هو في المقام الاول تعلق دلالي
21:39
مظهره النصب مظهره النص هذا التعلق
21:46
اذا لم تكن ثمه علاقه بين الفعل وبين ما
21:51
يدل على المكان فلينبغي ان يكون مظهر هذا التعلق الجر
22:00
واضح واضح لذهبت الشام ودخلت البيت ودخلت المسجد
22:06
الهاك نعم الان سوف يوازن موازنه طريفه جدا كما
22:13
سوف تلاحظون بين كلمات الزمان وكلمات المكان وسوف ينتهي الى ان الزمان اقرب الى
22:22
الفعل وان اسماء الاماكن اقرب الى الاسماء
22:29
ناخذ من يقرا الكتاب ايه مره اخرى
22:35
وانما جعل وانما جعل في الزمان اقوى يقصد الفعل لان
22:44
الفعل بني لما مضى منه وما لم ينظر ففيه بيان ما توقع يقصد الصيغه نعم صيغه الفعل
22:52
ببناء الفعل بني لما مضى منه وما لم يمضف فيه يعني ففيه صيغته بيان متى وقع ففيه
23:02
بيان متى وقع كما ان فيه بيان انه قد وقع المصدر هو الحدث واضح الربط بين الحدث
23:10
واسم المكان كما ان فيه بيان انه قد وقع المصدر وهو
23:18
الحبس يعني الفعل بصيغته او بمادته فيه بيان المصدر الفعل ايضا بصيغته في بيان
23:28
السماء جيد والاماكن لم يبنى لها فعل جيد
23:33
وليست الاماكن بمصادر اخذ منها الامثله والاماكن الى الاناشيد هذه هذه هي بقى
23:42
الاسباب لماذا كان اسم اقراها اقرب الى
23:47
الاسماء وهي كلها تعليلات لغويه من واقع اللغه التعليل
23:54
عندو منح الورى اذا اخذ يعني برمته في الكتاب
24:01
الاول ان صيغه الفعل لم تبنى للدلاله على
24:07
المكان وانما بنيت للدلاله على الزمان الثابت الثاني
24:13
ليست الاماكن بمصادر اخذ منها الامثله ما فيهاش حاجه هي هذا مع التعليل الاول
24:19
والاماكن الى الاناسي ونحوهم اقرب الا ترى انهم يخصونها باسماء كزيد وعمر
24:29
وفي قولهم مكه اظن دي في قبره بدل يعني
24:35
الواو زائده اظن هذا الا ترى انهم يخصون هذه الاماكن باسماء
24:42
كزيد وعمرو فهي مثل الاناسي نعم والاماكن الى الاناسي ونحوهم اقرب الا ترى انهم
24:50
يخصونها باسماء كزيد وعمرو في قولهم
24:55
مكه مكه وعمان ونحوهما ويكون منها خلق نعم
25:03
ويكون منها خلق لا تكون لكل مكان ولا فيه كالجبل والوادي والبحر والدهر ليس كذلك
25:12
كونوا منها خلق يعني الاماكن لا اياته لها صور
25:19
كالجبل والوادي واضح ان ثمه فرق بين الجبل
25:24
والوادي والبحر الخلق والدهر ليس كذلك نعم
25:30
والاماكن لها جثه والتعليل الرابع نعم ممكن يا استاذنا يدخل في الثالث ده
25:37
باعتبار ان هي لها خلق يبقى جثه بس مختلف
25:43
والاماكن والاماكن لها جثه وانما الدهر مضي الليل والنهار فهو الى الفعل اقرب او
25:50
الى الفعل اظن واضح الموازنه يعني هذه لا تجدها في
25:56
اي كتاب نحو هذه الموازنه بين دلاله اسم الزمان اسم
26:03
المكان وتوزيعهما واحد اقرب الى الاسماء والاخر اقرب الى
26:10
الافعال لا تجدها الا عند ان وجدت في كتاب غير ماخوذه هذا هو المصدر الاول
26:19
ان كان ان كان سبعي بقى بارعا هذه البراعه ويعني لديه ملكه لغويه عظيم فكيف لم يخطف
26:28
بباليه ان يقسم الكلمه الى اسم وفعل وصفه وظرف وكما يقسمونها
26:38
وهذه الثلاثه تشمل هذه التفصيلات
26:43
نحن نرد على الاسم يشمل كل هذه التقسيمات الفرعيه نعم وجهات نظر لا لا فرق الا فرق
26:52
شكلي بين هذا التقسيم الثلاثي والتقلي ولكنه يعيبون نحويان القدام
27:02
الاسم عند سيبويه اعم اعم من الضمير واعم من الوصف واعم من الوصف الاسم يشمل اقسام
27:11
كثيره نعم يقسم نفسه النتيجه واحد لا فرق
27:18
شكل التقسيم للعموم افضل من التقسيم للخصوص
27:25
يشمل الفعل بصفه حرف وما الى ذلك هو حدثها
27:33
يشمل اشياء متعدده وكثيره جدا وهو في التقسيم لما قسم زي ما في في اول لقاء لنا
27:40
هنا قلنا انه كان بيقدم كليات تمام في المداخل يعني لكن لا هو لما بياتي بعد هذا
27:47
ما هو بيجي للفعل فعل يقول لك بعدين حضرتك لما بيجي للتمثلات بيفرق
27:57
النظره التي بنى عليها يعني الاساتذه الذين قالوا بهذا التقسيم الذي ذكره الاخر
28:03
نظره للاسف يعني كما كما تبين لي ان القراءه نظره تنظر فقط الى شكل التركيب
28:10
وهذه النظره تخالف في المنطلق الذي انطلق منه القدامى وهو الجمع بين الشكل والمعمل
28:17
فالاساتذه الذين قاموا بهذا التقسيم شكله المعنى والوظيف كانت يعني هذا التقسيم انا
28:23
وجدته في كتب الاساتذه الذين يقولون بالاخص بالنحو الوصفي او النحو الوصفي ترك اثرا فيهم وبناء عليه قالوا هذا فالمنطلق
28:30
مختلف ثم متاثر بالتقسيمات غير عربيه نعم تقسيمات يونانيه انها بعض ارزق نعم
28:38
تقسيمات اللي قدمت تقسيمات بهذا سباعي او ثماني فهم نقلوا هذا التقسيم
28:46
ولكن هذا انا ارى ان الفرق فرق شكلي وزي ما قال
28:52
الاخ محمد زي ما قال محمد ان هم لما كانوا كانوا بيقدموا التخزين الكلي الشامل لكن
29:01
لما ياتون الى الحديث التفصيلي كانوا يفرقوا النتيجه واحده والرجل قال هذا موضع
29:08
جمل في البدايه في البدايه سيبويه كده صحيح
29:14
طيب انتهينا احمد ننطلق نعم يعني انا انا حريص جدا على ان انبه
29:23
اسمائكم الا ان سيري في الواقع كانه يعني نحن كنا قلنا المحاضره السابقه ان الفرق
29:30
بين الدراسه النحويه والصرفيه ان الدراسه النحويه افقيه والدراسه الصرفيه الرئيسيه
29:37
الان اكاد اقول ان الدراسه النحويه عند سباويه راسيه كذلك
29:43
بمعنى يمكنك ان تحضر ورقه وقلم بس ورقه كبيره مثل يعني
29:50
بعرض هذا الحائط على ان تكتب فيها قوائم لانماط الكلام
29:57
قوائم لانماط الكام يعني حتى الان يعني من الممكن معا
30:02
نستخرج يعني خمسه او سته انماط النمط الاول الفعل
30:09
والفاعل فقط النمط الثاني وهذا معه في نفس المكان لا
30:17
ممكن ان يكون معنا النمط الف والنمط باء الفعل والمفعول المرفوع
30:24
فهذا المطال جمع بينهما من سيبويه ووجهه نظري في الجمع ان كل منهما كل من
30:33
الفاعل المفعول اسند اليه الفعل او كما
30:38
قال الفعل محدث به والاسماء محدث عنها يعني الذي يجمع بين الفاعل والمفعول هنا
30:47
امر الرفع اولا من حيث الاعراب ثم الدلاله ايضا ان الفاعل والمفعول به محدث
30:56
عنهما والفعل ما هو محدث به فهذان نمطان الف وباء ثم النمط الثالث ضرب عبد الله
31:04
زيدا هذا فعل وفاعل ومفعول
31:13
ثم النمط الرابع ما اعتبره الاقدمون
31:18
اللاحقون المفعول المطلق ثم النمط الخامس
31:25
والسادس معا الى اسم الزمان والمكان
31:31
ثم النمط الثامن الفعل الذي يتعدى الى مفعوليه وانتهينا الان لما كنت الخص الى
31:39
ان هذا كانه ثلاثه انواع [موسيقى]
31:46
فانت معك حتى الان تقريبا كم نمط تسعه تسعه فانت اذا كنت تعد قائما فانت تنتهي
31:55
بان النحو ايضا يمكن ان يعدد دراسه راسيه اذا نظرت الى هذه الخريطه من الانماط
32:03
النحويه والدلاله ايها الاخوه هي الاساس في كل هذه
32:11
الامطار فنحو العلاقات عند سيبويه اساسه
32:18
التعلق الدلالي
32:24
لانه عنده فكره الاسناد وهذه اخذها الاقدمون يعني لو انك سالت الاقدمين ما
32:31
وجه الشبه بين ما سموه نائب الفاعل والفاعل يقولون انه الاسلام
32:37
يعبر عن هذا بالمحدث به والمحدث
32:44
نعم الان نذهب الى نمط اخر وهو باب الفاعل من
32:51
كان يقرا الاخ عيد والاخ هذا باب الفاعل الذي يتعداه فعله
33:00
الى مفعولين وليس لك ان تقتصر على احد المفعولين دون
33:09
الاخر لا يزال الاساس الدلال واضحا حتى في العناوين
33:19
وهذا فرق بين هذا النمط والنمط السابق
33:25
تفضل يا اخي وذلك قولك وذلك قولك حسب عبد
33:31
الله عبد الله زيدان بكرا وظل عمرو خالدا
33:36
اباك وقال عبد الله وظن عمرو
33:41
خالدا اباك وقال عبد الله زيدا اخاك ومثل ذلك راى عبد الله زيدا صاحبنا ووجد عبد
33:51
الله زيدا ذا الحفاظ واضح ان السيبويه يعني
34:00
قسم ين افعال تدل على الظن والروحان
34:05
وافعال تدل على ليقين لان بعد ان مثل بحسب
34:11
وظن وقال هذه تدل على الظن قال ومثل ذلك
34:16
راى ووجد اذان يدلان على اليم بدون ان
34:22
يقدم العباره فرق بمثله فرق بكلمه ومثل ذلك
34:29
واستخدمها من قبل لما كان يتكلم على خساره واستغفر لما قال
34:35
اعطى عبد الله كذا كذا مثل ذلك ومن ذلك
34:45
اتفضل يا اخي اكمل يا اخي وانما منعك ان تتصل على احد المفعولين ها هنا انك انما
34:53
اردت ان تبين ما استقر عندك من حال المفعول الاول يقينا كان او شك وذكرت
35:00
الاول لتعلم الذي تضيف اليه ما استقر له عندك من هو فانما ذكرت ظننت ونحوه لتجعل
35:12
خبر المفعول الاول يقينا او شكا ولم ترد ان تجعل الاول فيه الشك او تقيم عليه في
35:22
او تقيم عليه في اليقين الان يوجه سيبويه او يعلل فليفسر لما لا
35:30
يجوز لنا ان نقتصر على احد المفعولين دون الاخر ونلاحظ هنا يعني عمليه التداخل في
35:39
المصطلحات وانما منعك ان تقتصر على احد المفعولين ها
35:45
هنا انك انما اردت فالمتكلم العربي هو صاحب اللغه يعني هو
35:53
الذي يعني يرفع وينصب ويجوع هو الذي يصوب الكلمات هو الذي يختار الكلمات المعينه
36:02
ويلزم نفسه بالاختيار يعني العرب حين يختار ظنه وحسب وراء ووجد
36:09
يلزم نفسه بذكر المفعولين وانما منعك ان تقتصر على
36:16
احد المفعولين فالمساله اساسها الاختيار وانما منعك ان تقتصر على احد المفعولين
36:24
هنا انك انما اردت ان تبين ما استقر عندك
36:32
من حال المفعول الاول يعني انت تذكر المفعول الاول ظن عمرو
36:40
ثم بعد ذلك تريد ان تبين ما الذي ظنه عمرو
36:45
خالد لما عمرو خالدا ما الذي ضمنه
36:51
انك اردت ان تبين ما استقر عندك من حال
36:57
المفعول له علينا ان نفهم مصطلح حال هنا فهما عاما يريد الوصف بصفه عامه ما استقر
37:06
عندك من حال المفعول الاول يقينا كان او شكا هذا هو نعم الافعال السابقه
37:17
وذكرت الاول يعني ذكرت المفعول الاول يعني كانه يشرح يعني
37:26
اليه واضحه حساس جدا يعني ظن عمرو خلاص فعلا
37:34
اباك ما العلاقه بين خالد واباء اولا خالد
37:39
اولا خالد انت ذكرت الاول ذكرتها الاول
37:45
كانه تمهيد كانه تمهيد
37:50
والنحو كله بناء كلمه على كلمه وجمله الى جمله الى اخره
37:57
فانك ذكرت الاول لتعلم لتعلم من
38:03
المخاط لتعلن الذي تضيف اليه
38:09
فاستقر له عندك من هو يعني المفروض فانما ذكرت ظننت بعد هذا يرجع الى الخلف
38:20
يعني كانه يعود منها الى الجمله الاسميه انا افهمها انها فكره البناء لنا كانه
38:28
يعني تبني عليه حاضر يعني تذكروا لما قال
38:34
في العلاقه بين الجمله جمله المبتدا وجمله المبني عليه ان
38:41
تلك اصل والاخرى وهما لا تعود الى الاصل الا اذا يعني طرحت
38:50
الزيادات فهو الان يعني يفعل هذا ذكرت الاول لتعلم
38:56
الذي تضيفه اليه فانما ذكرت ظننت لانه يعني انا اظن انه يريد ان يقول انت تذكر
39:04
ما كان مبتدا المبتدا الاول لتعلم الذي تضيف اليه
39:11
ثم تاتي بظننت زائده فانما ذكرت ظننت ونحوه لتجعل خبر
39:20
المفعول الاول وهنا يجمع بين الخبر والمفعول لتجمع لتجعل خبر المفعول الاول
39:27
يقينا او شكا المفعول الاول يقول خبر المبتدا يعني خبر المفعول الاول اللي هو
39:36
كان مبتدا في الاصل هو التركيب الاصلي واضح في ذهني حتى هو الراضي قال تقدير
39:43
التركيب ظننتم انطلاق زيد لا ده يعني انا بتكلم عن فكره المفعول والخبر
39:51
ان هو هنا يعني عباره سيبويه بتقول خبر المفعول نفهم
39:58
العباره اولا ثم انا اوضح لك فكره يعني شيء عند الرجل
40:04
لتجعل خبر المفعول الاول يقينا او شكا ولم
40:09
ترد ان تجعل الاول يعني المفعول فيه الشك او تقيم عليه في
40:16
اليقين يعني الشكوى اليقين متعلق الذي كان خبر نعم لانه بعد ان تحدث عن
40:25
العلاقه بين الاول والثاني رجع الى بدايه الجمله
40:31
يعني العلاقه بين انت تذكر الاول يعني المبتدا
40:37
لتمهد لذكر الخبر ثم تدخل على المبتدا
40:43
والخبر ظننت ونحو لكي تعبر عن الشك كان
40:48
عندك هنا يعني دلالتين الدلاله الاولى الاسناد الثاني الى الاول
40:56
ازداد الثاني الى الاول هي الدلال الاولى الدلاله الاصليه وبلاغ الشك او والدلاله الثانيه هي
41:04
الدلاله التي ناخذها من الافعال الشك اولياء والذي يتعلق به الشك واليقين
41:11
هو الثاني ولي س يعني لا احد يقول ان المتكلم او المقاطب
41:19
يا شكان في في المفعول الاول من المفعول الاول معلوم عندهما
41:25
والمجهول هو الثاني الذي كان قبر ومن هنا
41:30
يكون الخبر هو مناط الفائده عند النحويين والخبر الجزء المتم الفائت الله الله
41:40
فيما يتصل بالرضي في الحقيقه الرضي لجا الى هذا التقدير لانه كان يناقش فكره يعني
41:50
العلاقه بين تركيب ان وبين المصدر السرج
41:56
لاننا في الاعراب نقول يعني ان ان وما دخلت عليه في تاويل مصدر سد
42:07
مسدس والصحيح
42:12
يرى ان يعني ان ان المفعول او المنصوب في الحقيقه في جمله
42:20
ظننته محمدا ناجحا هو مصدر
42:26
الخبر مضافا الى ما كان مبتدا ظننت محمدا ناجحا ضمنته نجاحا محمد
42:36
فهو يرى ان جمله ظننت محمدا ناجحا
42:45
حلت محل جمله ظننت ان محمدا ناجح عكس ما
42:51
يراه النحويون لماذا لان ظننت ان محمدا
42:56
ناجح فيها ما يدل على المصدر وهو ان لا اما ظننت محمدا ناجحا ليس فيها ما يدل على
43:06
الوسط او يقدم اعراب عكس كان بيناقش هذه
43:11
العباره يعني لان وما دخلت عليه سدت مسد المفعولين
43:18
فيرى ان العكس هو الصحيح ان المفعولين هم الذين سدا مسد ان وما دخلت
43:30
طيب اتفضل يا اخي زكي اخي عيد ومثل ذلك
43:36
ومثل ذلك عرفت زيد للظريفه وزعم عبد الله زيدا اخاك
43:42
وان قلت رايت فاردت رؤيه العين او وجدت فاردت وجدان الضاله فهو بمنزله ضربت ولكنك
43:52
انما تريد بوجدته علمت وبرايت ذلك ايضا
43:58
الا ترى انه يجوز للاعم رايت زيدا الصالح نعم هو يعني في الحقيقه
44:07
ايضا مشرح ماهر يعني في الوقت الذي يربط فيه بين وجد وراء وبين ضربه فان كلا من
44:16
راى ووجد قد يتعدى الى مفعول واحد تبعا لدلالته راى البصريه كما تعلمون اردت رؤيه
44:24
العين وجدت وجدان الضاله في الوقت الذي يربط فيه
44:30
بين هذين الفعلين وبين غربا في تعديهم الى مفعول واحد فقط يعود مره اخرى يعني انك
44:39
ايضا قد تريد قد تريد بوجدت علمت
44:44
وبرايت علمت عن ذلك ايضا ثم يقدم دليلا
44:50
يعني محسوسا الا ترى انه يجوز للاعمى ان يقول رايت زيدا الصالحه يعني علمت نعم
45:00
فهنا ايضا لا تزال الدلاله يعني في ذهن سيبه ايضا اقرا الفقد التالي وقد يكون وقد
45:08
يكون علمت بمكتوب لا تريد الا علم الاول يعني مفعول
45:13
واحد علم الاول يعني المفروض نعم فمن ذلك قوله
45:18
تعالى ولقد علمتم الذين اعتدوا منكم في السبت يعني عرفته
45:24
وقال سبحانه واخرين من دونهم لا تعلمونه الله يعلمه فهي فهي ها هنا بمنزله عرفت
45:33
كما كانت رايت على وجهين كان هذه الافعال
45:39
تاخذ مفعولا واحدا او تاخذ مفعولا
45:44
اكمل الفقر وامامك ظننت ذاك فانما جاز السكوت عليه لانك قد تقول ظننت فتقتصر كما
45:54
تقول ذهبت ما شاء ثم تعمله في الظن كما تعمل
45:59
ذهبت في الذهاب فذاك ها هنا هو الظن كانك قلت ظننت كانك
46:06
قلت ظننت ذاك الظن وكذلك خلت وحسبت
46:12
يريد ان يقول لنا يعلمنا الاعراب ظننت ذاك ما اعراب ذاك
46:20
[موسيقى] المفعول
46:26
نائب عن المفعول نطق انه يقول فانما جاز السكوت علينا قد تقول ظننت
46:33
ظننت فتقتصر يعني تقتصر على الفعل كما تقول
46:41
ثم تعمله في الظن كما تعمل ذهبت في الذهاب يبقى ذاك ما اعرابها نائم
46:54
معلومه مهمه بس في الحقيقه يعني هذا نحو بياني
47:02
هذا نحو بياني بلاغي نحو ادب لغه
47:07
لغه يعني ظننته مثل ذهبت كلاهما يقتصر على ظننته
47:16
ذهبت ذهبت الذهاب اعرف الذهاب
47:33
لان كما قال اصلها ذاك
47:39
يعني الاسم الحدثان الاسم الحداسات وكذلك
47:49
نحو بياني دلال قل بياني قل لغوي قل
47:54
تعليل لغوي يعني تخريج الامثله لغوي
48:00
من غير تكلف يا استاذنا وفعلا اللغه الكتاب انها لغه حيه لغه تمشي
48:09
على قدميه فانت يعني يعني لو عددت الامثله هنا ربما
48:16
تجدها اكثر من الشرح نعم الامثله والانماط ممكن نولع المروحه
48:23
او اللي
48:29
انا مركز ههه هل ركبت البحر وتوفر الطاقه شويه
48:40
كان عندي مناسبه في عامه الادوار امس مرتاح بعد الوقت
48:47
قد اتصل بالمليونيات اخبار ساره التحريريه
48:55
اخذوا موقف اكثر حتما مع الدكتور مرسي الدكتور مرسي يعني اخر موقف حسن
49:05
البلد يعني كانت هت اسيسيه
49:11
الشرطه سرعه وكثير من المحللين يرى انه كان الاليق ان
49:19
مجلس الشعب يمشي بسيوني
49:28
بل بعضهم قال انه كان العوار مش في كل الثلث
49:40
المحكمه الدستوريه يا سيدي في الحقيقه فهو اراد ان هو يخلي حاجه مؤسسه لان ما
49:48
فيش رئيس
49:59
يعني السائق اللي جاب سائق يعني ما شاء الله مؤهل
50:05
عبد الله متخرج من كليه تجاره ولا يجد عملا يعني
50:12
اللهم صل وسلم
50:43
على انه الظن انك لو قلت خلت زيندا وارى
50:49
زايده لم يجلس يعني لا يزال لا يزال يبين ويشرع ويدلل
50:58
على ان ذاك هي نائب عن المفعول المطلق ويدلك على انه اللي هو ذاكر على انه الظن
51:07
انك لو قلت زيدا او ظننت زيدا او قرى زيدا
51:13
لم يجوز لانه لا توجد فائده هذا
51:18
عيار اختيار الكلمات يعني انت تختار بجوار
51:24
لكن لا تختار زيدا يعني مره اخرى لو اردت ان ان توازن بين
51:33
هاتين الجملتين ظننت ذاك ظننت زنا
51:38
جملتان نحويا صحي لاليه
51:47
بارك الله بالمعيار بالمفهوم الذي قدمه انك لو قل فقلت يعني اذا لا تعرف ذاك
51:54
مفعولا به نعم ويدلك على انه اللي هو ذاك افضل اللي
52:00
هو بقى الحدثان اللي هو اللي هو ما اعتبرناه نائب عن مفعول مطلق ويدلك على
52:06
انه ظن انك لو قلت زيدا وارى زيدا لم يجوز
52:15
وتقول ظننت به جعلته موضع ظنك ده هذا
52:20
استخدام اخر لظن اسلوب اخر نعم وتقول ظننت
52:25
به بعده موضع ظنك كما قلت نزلت به ونزلت
52:31
عليه هذا استخدام اخر باستخدام حرف الجر ظننت به
52:38
جعلته موضع ظنك كما قلت نزلت عليه
52:44
ولو كانت الباء زائده بمنزلتها في قوله عز وجل كفى بالله لم يجد السكت عليها
52:53
فكانك قلت ظننت في الدار ومثله شككت فيه هو الان يوازن بين يعني يرى ان الباء ليس
53:02
الذات الباء ليس الزائده مثل كما هي زائده في كفى بالله وانا نسيت ان اقول لكم انه
53:10
اثناء حديثه عن الانماط السابقه في الافعال التي تتعدى الى مفعولين الباب
53:18
السابق يعني استطرد الى التفرقه بين حرف الجر الاصلي
53:24
حرف الجر الزائد هو هنا ايضا يعود الى نفس
53:30
الفكره يرى ان الباء ليست زائده كما هي في قوله تعالى كفى بالله
53:37
لو كان الزائده لم يجوز السكت عليها ان في تقطيع كلام يعني بين الجمله اللي في
53:45
السطر الاول وكان مثلا تقدير الكلام وهناك من قال ان الباء زائده ولو كانت الباء
53:52
زائده بمنزلتها في قوله في قوله عز وجل لا هو
54:00
يريد ان يقول لك ان الدلاله هنا من مجموع الفعل والجار
54:11
فالجاء فحرف الجر اصلي دلاله الفعل هنا حرف الجر يعني عنصر اساسي
54:19
فيها نعم ما معنى ظننت به ليس ظننت فقط
54:26
ظننت به على بعض هذا معناه جعلته موضع ظنه
54:32
ما الذي اعطاك هذه الدلاله الفعل والجر والمجرور
54:38
ويريد ان يقول هذا يعني دلاله حرف الجر الاصلي يعني هي دلاله
54:45
فعليه هو صحيح النحويون اختلفوا هل حرف الجر جزء من الفعل
54:52
الذي يتعلق به او جزء من الاسم الذي يذوب يعني هل هو جزء
54:59
مما قبله او جزء مما بعده من المشروب
55:04
لكن معروف ان حرف الجر الاصلي له دخل في الدلاله الفعليه
55:11
لدرجه ان بعض الافعال لا تستخدم الا متعديه بحرف الجر
55:17
والتعديه بحرف الجر وسيله من وسائل التعديل
55:22
فهذا هو ما يريد ان يقول يا سيدي ولو كانت الباء زائده بمنزلتها فيقول الله عز وجل
55:29
لم يجز السكت عليها فكانك قلت الى اخر ثلاثه مفعولين اظن يعني
55:37
واضحه جدا الى ثلاثه مفعولين ولا يجوز ان تقتصر على مفعول منهم واحد دون الثلاثه
55:46
لان المفعول هنا يقصد المفعول الاول المفعول ها هنا كالفاعل في الباب الاول
55:54
الذي قبله في المعنى يقصف الباب السابق الذي انتهينا من قراءته الان
56:03
ارى الله بشرا زيدا اباك نبات زيدا عمرا
56:08
ابا فلان اعلم الله زيدا عن او اعلمه
56:14
اعلمه يعني الضمه هذه اعلم الله زيدا عمرا
56:19
خيرا منك الافعى يقرا هذه الفقره او الاخ عبد
56:26
الرحمن يقراه واعلم ان هذه الافعال اذا انتهت الى ما
56:32
ذكرت لك من المفعولين فلم يكن بعد ذلك متعدى متعدا تعدت الى جميع ما يتعدى اليه
56:39
الفعل الذي لا يتعدى الفاعل وذلك قولك اعطى عبد الله زيدا المال اعطاءا جميلا
56:47
وسرقت عبد الله الثوب الليله لا تجعله ظرفا ولكن كما تقول يا سارق الليله زيدا
56:57
الثوب لم تجعلها ظرفا وتقول اعلنت هذا
57:02
زيدا قائما العلم اليقين اعلاما وادخل الله عمرا المدخل الكريم ادخالا لانها لم انتهت
57:13
صارت بمنزله ما لا يتعدى يعني
57:18
يريد ان يقول لنا ان الجمله يعني مهما طالت كل كلمه في الجمله لها وظيفه فنحن
57:27
نبدا بذكر الفعل بعده الفاعل بعده المفاعيل مفعول واحد او
57:34
اثنان او ثلاثه يعني على التفصيل السابق بعد ذلك هذه نهايه التعبير بعد ذلك تعدت
57:43
الى جميع ما يتعدى اليه الفعل الذي لا يتعدى الفاعل ليس عنده
57:53
مصطلح لازم ده وفعل لا يتعدى الفعل حتى المتعدي يعني
58:00
له استلاء اخر عنده المجاوز تعدت الى جميع ما يتعدى اليه الفعل الذي
58:08
لا يتعدل فعل اعطى فعندك عبد الله الفاعل لما رفعت
58:19
تقدمت وشغلنا الفعل به وفرغناه له لغه
58:24
سيبا والتعليل الذي قدمه اللاحقون ان المتكلم
58:31
في البدايه نشاط فيحتار الضمه الثقيله للمتقدم في الاول
58:39
بعد ذلك اذا طال الكلام يستخدم الحركات الخفيفه الفزعه اعطى عبد الله زيدا ادى
58:49
المفعول اول المال المفعول الثاني قال انتهى هذه هي
58:55
يعني التركيب الاساسي يمكن ان نعتبر هذا هو التركيب الاساسي في هذا المثال لانه
59:04
مكون من فعل وفاعل ومفعولين صحيح لنا ان نختصر على احد
59:12
المفعولين لكن كما قال علماء البلاغه ذكر المفعولين تمام البيان وذكر المفعول
59:20
الواحد يعني بين الايجاز والبيان وحذف المفعولين يعني ايجاز مخل كما قال موجود
59:32
في اللغه العربيه اما ان تذكر المفعولين او تذكر مفعولا واحدا او تحذف
59:39
المفعوله دي اعطى عبد الله زيدا المالك ثم
59:44
اعطاءا جميلا هذا اسم الحدثان ونوع منه سرقته عبد الله
59:52
الثوب الليله كانه يعتبر سرقه تنصب مفعولين
59:59
يقول لا تجعلها غرقا لا هو اتكلم عن الليل
1:00:04
سرقت عبد الله الثوب كان سرقه تنصب مفعولين عند
1:00:11
هذه مساله تحتاج الى بحيث سرق
1:00:17
عليكم السلام [تصفيق]
1:00:23
سرقت عبد الله التوبه كله بس السؤال وبعدين تتبعونها هل سرقه
1:00:31
تتعدى الى مفعولين صرخت عبد الله الثوب
1:00:38
[تصفيق] يمكن يكون فيها نحن نقرا في القران بدون
1:00:44
مفعول قالوا ان يسرق فقد صمت ممكن يكون فيها توجيه يا استاذنا ان هو
1:00:53
يعني في تقديم وتاخير الموجوده بحيث ان المفعول الاول اللي هو عبد الله ده منصوب
1:00:59
على مذهب من عبد الله مثلا ما هو بيتعدى
1:01:09
لانه ذكرها عقب اعطى واعطت تعدى الى مفعوله
1:01:14
سرقت عبد الله الثوب الليل هو يقول لا تجعله ظرف ده هو كانه
1:01:23
يعني على كل حال لا تجعله ظرفا لا تجعل الليله ظرفا ولكن
1:01:32
كما تقول يا سارق الليلتي زيدا الثوب لم
1:01:37
تجعلها ذره يعني مفعول به على التوسع نعم
1:01:43
ثم الاخرى اعلمت هذا هذا ثلاث المفاعيل اعلمت هذا زيدا قائما العلم اليقين اعلاما
1:01:56
ادخل الله امرا اذا نحن قرانا الباب التالي من قبل
1:02:04
لما كنا
1:02:13
طب في فقره في صفحه 42 الاخ زكي يقراها واعلم ان المفعول الذي لا يتعداه فعله
1:02:22
واعلم ان المفعول الذي لا يتعداه فعله الى مفعول يتعدى الى كل شيء تعدى اليه فعل
1:02:31
الفاعل الذي لا يتعداه فعله الى مفعول هذه هي المساواه
1:02:37
شبه المطلقه بين المفعول المرفوع وبين الفاعل
1:02:45
هو يتكلم الان عن المفعول المرفوع وذلك قولك اعلم ان المفعول الذي لا يتعداه
1:02:54
فعله الى مفعول هذا يقصد المفعول المربوع
1:02:59
يعني ما اعتبره اللاحقون يتعدى ايوه
1:03:06
يتعدى الى كل شيء تعدى اليه فعل الفاعل الذي لا يتعداه فعله الى مفعول جيد وذلك
1:03:14
قولك ضرب زيد الضرب الشديده وضرب عبد الله اليومين الذين تعلموا لا تجعله ظرفا ولكن
1:03:25
كما تقول يا مضروب الليله الضرب الشديده واقعد عبد الله المقعد الكريم
1:03:32
هذه مساواه مره اخرى اكرر بين يعني الجمله
1:03:37
الفاعل وجمله المرفوع المرفوع فجميع مره
1:03:43
اخرى فجميع ما تعدى اليه فعل الفاعل الذي لا يتعداه فعله الى مفعول
1:03:50
يتعدى اليه فعل المفعول الذي لا يتعداه فعل جيد
1:03:56
ما اظن يا استاذنا ان هو يعني يقصد هنا شيئا يقصد ان الافعال اللازمه
1:04:03
تتعدى الى المفاعيل سوى المفعول به كما تتعدى الافعال المتعديه
1:04:09
لازم تتعدى الى المفعول سوى يعني مثلا لما نقول اه
1:04:18
ذهبت الذهاب يعني هو يقصد يقول ان الفعل اللازم بينصب مفعول مطلق كما ان فعلا لان
1:04:25
انا افهم ما هي الامثله اه دور البزايد هذا فعل ومفع
1:04:33
ول مصطلح يعني زيد هنا مفعول ضرب زيد بعد
1:04:40
هذا تعدى الى اسم الحدث عندما يعني هو في الفكره واضحه المفعول الذي لا
1:04:48
يتعداه فعله الى مفعول لان ضرب ليس لها مفعول الان يعني غير زيت لها مفعول مرخوف
1:04:56
نعم لكن ليس لها مفعول منصوب واعلم ان المفعول الذي لا يتعداه فعله الى
1:05:04
مفعول يقصد ضرب زيد هذا مفعول مرفوع
1:05:10
مهمه لازم تقول مرفوض ده كلام فهذا المفعول المرفوع فعله لا يتعدى الى
1:05:19
بعد لكن تعدى الى كل شيء تعدى اليه فعل
1:05:24
الفاعل يعني الاسم والى الزمان والى المكان فهو واضح مثل باسم الحدثان ضرب زي ضربه
1:05:34
الشديد بعد زيد ومثله الظرف ضرب عبد الله اليومين اللذين تعلم الى اخره يعني سماويه
1:05:43
يقصد بالمفعول الذي لا يتعداه فعله الى مفعول يقصد
1:05:54
واعلم ان المفعول اخذته كان بيقرا واعلم ان المفعول الذي لم يتعدى اليه فعل فاعل
1:06:01
في التعدي والاقتصار بمنزلته اذا تعدى اليه فعل الفاء لان
1:06:09
معناه متعديا اليه فعل الفاعل وغير متعد
1:06:14
اليه فعله سواء هو الان يوازن بين الفعل المبني للمعلوم
1:06:20
في تعديته الى مفعول وبين نفس الفعل
1:06:27
المبني للمجهول الموازنه واضحه واعلم ان المفعول يقصد
1:06:36
المرفوع في كل مكان يتحدث عن المفعول المراد به المرفوع واعلم ان المفعول الذي
1:06:44
لم يتعدى اليه فعل فاعل انظر الذي لم يتعد اليه فعل فاعل يبقى اذا
1:06:53
المفعول الايه المرفوض ما المفعول الذي لم يتعدى اليه
1:06:59
فعل فاعل ان هو الذي استاثر بالفعل
1:07:04
واعلم ان اظن الشيخ عبد السلام يعني الذي لم يسمى فاعله وهو المعروف ب
1:07:16
نا لكن هو مصطلح سيبوه هو هذا المفعول الذي لم يتعدى اليه فعله يبقى كان عندنا
1:07:24
عند مفعولا مفعولا
1:07:30
مفعول تعدى اليه فعل وفاعل هذا هو هو الفعل المبني للمعلوم
1:07:36
والمفعول لم يتعدى اليه فعل فاعل هذا هو
1:07:42
ولا تترددوا في ان تستخدمه مصطلح هو انت لما تقول مفعول هو يتعجب المجتمع اذا قلت
1:07:52
مفعول لم يتعد اليه فعل كيف يكون مفعولا
1:07:57
ولا يتعد اليه فعله لكن هذا هو اصطلاح
1:08:04
فالمفعول نوعان مفعول تعدى اليه فعل الفعل
1:08:09
هذا ضرب واخذ الى اعلوم ومفعول لم يتعد
1:08:16
اليه فعل فاعل وانما تعدى اليه فعل
1:08:26
ضروريه مع هذه قراءه نصيه واعلم ان المفعول الذي لم
1:08:34
يتعدى اليه فعل فاعل في التعدي
1:08:39
والاقتصار هذا هو الاقتصار الصلح اللازم في التعدي والاقتصار
1:08:47
بمنزلته انظر ايها الاخوه بمنزلته اذا تعدى اليه فعل الفاعل
1:08:56
نعم كمفعولا عند السيبويه في هذه الفقر
1:09:02
فعول تعدى اليه فعل وفاعل ومفعول لم يتعد اليه فعله فاح لان معناه
1:09:10
معنى المفعول المعنى والدلاله لان معناه متعديا اليه فعل الفاعل هاه وغير متعد
1:09:22
الفكره الفكره واضحه كم مفعولا عند سيبويه مره
1:09:28
ثالثه ورابعه مفعول تعدى لفعل الفاعل ممكن يكون واحد
1:09:34
واتنين وتلاته صحيح ومفعول لم يتعد اليه فعل
1:09:43
لان معناه ولحظه التركيز على الدلاله لان معناه متعديا اليه فعل الفاعل وغير متعدد
1:09:52
اليه فعله سواء بعد هذا الايضاح الشديد في التفرقه والتصنيف
1:10:01
والشرح الامثله فلا ترى ايوه
1:10:07
سواء في الدلاله في الدلاله والمعنى الا ترى انك تقول ضربت زيدا فلا تجاوز هذا
1:10:16
المفعول وتقول ضرب زيد فلا يتعداه فعله لان المعنى واحد
1:10:24
يبقى ضربته زيدا وضرب زيدا المعنى نعم
1:10:33
في الحقيقه هنا يعني سيبويه تجاوز
1:10:38
مساله الرفع النصر هنا يساوي الرفع
1:10:43
دلاله الحركه الاعرابيه الان واحده ضربت زيدا عندك دلاله على المفعوليه
1:10:50
ضرب زيد ايضا دلال على ان المفعوليه في ضربته زيدا يعني مظهرها
1:10:59
مصر وضرب زيد المفعوليه واظهرها
1:11:05
ولذلك عنده المفعول المرفوض وهو يصر على هذا المفعول المرفوض جمعا بين اللفظ
1:11:13
والمعنى المفعول مرفوع هل يشك احد ضرب زائد لا
1:11:19
يزال مفعولا كل ما هنالك لبس الضمه نعم
1:11:31
اسند اليه وهذا وجه الشبه
1:11:36
يعني علماء الاصول يقولونها ان ان يقاس
1:11:41
نائب الفاعل على الفاعل لقياس الشبه ما هو قياس الشبه اسناده الفعل الفاعل واسناد
1:11:49
الفعل وهذا هو سر جمع سر في اول انماط
1:11:55
الجمله عنده بين الفاعل والمفعول
1:12:02
واللغه العربيه الفناها هكذا اذا بدات اللغه العربيه بفعل
1:12:07
لابد ان ياكلوا الفعل اسم مرفوع الا ان هذا الاسم المرفوع قد يكون فاعلا او قد
1:12:15
يكون مرفوع مفعولا اقل شيء يعني يقدمه لنا
1:12:21
النمط الفعلي كما فهمناه عند سيبويه نعم اليس كذلك
1:12:28
في صفحه ثلاثه اول نمط اول تركيب نجده فعل
1:12:34
زائد اسم مرخوف ممكن نقولها فعل بعده اسم
1:12:39
مرغوب الا اسم المربوع يشمل الفاعل والفاء
1:12:44
طب لما الرفع للشغل والتفرد
1:12:49
والضمه اسفل الحركات والمتكلم نشيط
1:12:58
كل هذا يؤخذ من عند وتقول اكمل لنا الباب يا اخي وتقول كصوت
1:13:07
زيدا ثوبا فتجاوز الى مفعول اخر تجاوز هذا قلت لكم
1:13:13
التعزيه عنده وتقول كسي زيد ثوبا مره اخرى
1:13:18
واتكلم على نفس الفكر بس في حاله المفعولين بارك الله فيك وتقول
1:13:26
كوسا زيد ثوبا فلا تجاوز الثوب ما شاء الله لا تجاوز السوية لان الدلاله تنتهي
1:13:34
هنا نعم هذا الفيل ياخذ مفعولين فقط الا ان كوسيه زيد فيه النمطان من المفعول
1:13:44
فيه نمط المفعول المطلوب لله
1:13:51
ولا بمنزله المنصوب الاول يقصد القرقوع نعم لان المعنى واحد وان كان لفظه لفظ
1:14:00
الفائق انظروا
1:14:06
ايها الاخوان وبعدين لاحظوا انا قلت لكم هذا هو نحو
1:14:13
القرن الاول للهجري من عمر النحو لان النحو بدا النشاط فيه في منتصف القرن
1:14:21
الاول الهجري وهذا الكتاب خرج في منتصف القرن الثاني الهجري
1:14:27
وطبعا فيه نقول عن الخليل وغيره من الشيوخ
1:14:33
لفقر الله مهمه وجيده وتقول كسوت زيدا ثوبا
1:14:39
فتجاوز الى مفعول اخر لاحظ تجاوز الى مفعول اخر اين المفعول الاول
1:14:49
فتجاوز زيدا الى مفعول اخر طيب وتقول قسي زيد
1:14:57
ثوبا خلاص لاحظ انك ما انت حذفت الفاعل
1:15:03
اترجع الى الوراء الان نلاحظ هنا شيء ايها اتصل بالرفع والنصر
1:15:10
يعني كسوت زيدا ثوما زيدا منصوبه لانها جاءت
1:15:18
بعد الفاعل المرفوع وصحيح مبني في محل الرب لكن يعني في موقع الرمل طيب يعني اذا
1:15:26
حل المفعول محل الفاعل ياخذ كوسيه زيد ثوبه هذا يدلل لنا على ان النصب
1:15:36
مرتبط بالاطاله نعم اليس كذلك النصر مرتبط
1:15:42
بالاطاله لانك لو حذفت الفاعل وارجعت المفعول محله قصر الكلام
1:15:50
فالمفعول يرفع قسي زيد ثوبا فلا تجاوز
1:15:55
الثوب لان الاول ها الاول اللي هو زيد
1:16:01
اللي هو زيد كسي زيد كسي يا زيد ثوبا لان
1:16:07
الاول بمنزله المن صور رغم رغم انه مرفوع
1:16:14
في الجمله الثانيه انا اقصى نعم انا اقصد بمنزله المنصوب في في كسوت زيدا ثوبا طيب
1:16:20
طيب وتقول قوس يا زيد ثوما فلا تجاوز الثوبه لان الاول منزله المنصوب يعني لا
1:16:30
تجاوز هو يعلل لعدم امكان المجاوزه
1:16:36
لماذا لا يمكنك ان تجاوز الثوب مع انك سينص المفعولي
1:16:44
يعني انت من حيث السقف هذا مفعول وحش هذا مفعول
1:16:52
ينقصه وهو يقول لك لا تجاوز الثوم لماذا
1:16:57
لان الاول بمنزله المنصور مع كمفعوله
1:17:03
لان الاول بمنزله المنصور لان المعنى واحد
1:17:09
المعنى النحو معنى النحو والعظيف لان المعنى واحد وان
1:17:16
كان لفظه لفظ الفاعل يعني المرفوع الكلام
1:17:22
التالي مقرر هذا باب المفعول الذي يتعداه فعله الى مفعولين وليس لك ان تقتصر على
1:17:32
احدهما دون الاخر اللي هو ايضا هذا نفس مفعول المرفوع
1:17:38
زايد ابا فلان لما كان الفاعل يتعدى الى ثلاثه
1:17:46
الاول مفعول المقصود تعد المفعول يعني
1:17:51
تجاوزه وانما الفعل في الحقيقه هو الذي يتعدى لما كان الفاعل يتعدى الى ثلاثه عدى
1:18:01
المفعول الى اثنين وتقول ارى عبد الله ابا
1:18:06
فلان لانك لو ادخلت في هذا الفعل الفاعله وبنيته له
1:18:14
لتعداه فعله الى ثلاثه موضع به عباره جميله
1:18:19
لانك لو ادخلت في هذا الفعل يعني في ارى عبد الله ابا فلان لو قلت مثلا يعني
1:18:28
ارى كذا الى اخره لو ادخلنا في هذا الفعل
1:18:33
الفاعل وبنيت الفعل لل فاعل لتعلق فعله الى ثلاثه مفعول
1:18:43
طيب ننتقل من فضل بارك الله فيك يعني الاخ
1:18:48
عيد ينتهي من هذه الفقره واعلم ان الافعال
1:18:55
واعلم ان الافعال اذا انتهت هؤلاء فلم تجاوز تعدت الى جميع ما تعدى اليه الفعل
1:19:02
الذي لا يتعدى المفعول وذلك قولك تعطي عبد الله الثوب اعطاءا جميلا ونبهت زيدا ابا
1:19:11
فلان التنبيا حسنا وسرق عبد الله الثوب الليله
1:19:17
لا تجعله ظرفا ولكن على قولك يا مسروق الليله الثوبه سير فعل المفعول والفاعل
1:19:26
حيث انتهى فعلهما بمنزله الفعل الذي لا يتعدى فاعله ولا مفعوله ولم يكون
1:19:35
ليكونا باضعف من الفعل الذي لا يتعدى في
1:19:40
الحقيقه يعني هاتان الصفحتان او الثلاث سطعات هو كانه يعقد موازنه يعني مطلقه بين
1:19:50
الفاعل المرفوع وابقى عفوا بين الفاعل وبين المفعول المرفوع
1:19:59
نقف عند الباب الثاني وهي موازنه انا قلت لكم اليه سيبويه
1:20:05
بتقتضع في انه يقدم الاطار العام الهتار العام للجمله ثم يدخل في داخل
1:20:13
الاطار العام فيتكلم عن مفردات التركيب ويتكلم عن العلامه الاعرابيه فالباب الذي
1:20:23
يعني نبدا به المحاضره القادمه ان شاء الله هو
1:20:29
موازنه بين المفعول به وبين الحال
1:20:36
والموازنه سوف تشمل يعني صيغه المفعول به وصيغه الحال من ناحيه
1:20:44
وتشمل نوع الافعال التي تستخدم مع الحال وتستخدم
1:20:52
مع المفعول به وهو اثناء هذا الازلين الموازنه سوف يعلل لنصب الحال كما علل من
1:21:01
قبل لنصب المفعول ونبدا المحاضره القادمه ان شاء الله باذن
1:21:08
الله والحمد لله رب العالمين
1:21:25
لقيت ان في واحد عامل او هي باحثه نتكلم عن
1:21:32
مصطلحتوش لكن انت قلت لي كده ان في احد زملائك اظن
1:21:42
عاوز يتكلم على ظاهره الحسنى
1:21:50
خلاص
1:21:56
[تصفيق]
1:22:03
طيب
#Online Media
#Writers Resources