القراءة النصية لكتاب سيبويه 3

هناك امران قبل ان نبدا القراءه في

صفحه 44 الامر الاول

ترتيب الحديث عن الابواب حتى الان

نلاحظ ان سيبويه رحمه الله رتب الحديث عن الابواب

حسب ما قاله عن العلاقه من حيث الاصليه والفرعيه

بين نمطي الاسناد

فهو بدا اولا بالحديث عما يمكن ان يسمى

جمله الفاعل يعني نقول

الاصليه يعني التي لا يتصور

فيها حذف الفعل ويكون الباقي بعد حذف الفعل

جمله كامله يعني الفعل والفاعل لا يتصور فيه مساله

الاستغناء عن الفعل كما قال بعد ذلك الفعل والفعل وكذلك الفعل

والمفعول المرفوع وكذلك الفعل

والمفاعيل خاصه المفاعيل التي يمكن ان يقتصر فيها على احد

المفاعل فانتهى سيبويه من الحديث عن هذه الانماط

اولا وهذه انماط تشير الى الجمله الفعليه ما نسميه الانيه الجمله الفعليه الاصليه

ثم بعد ذلك تحدث عن الجمله الفعليه التي هي فرع عن

المبتدا والخبر يعني الافعال التي تنصب مفعولين لا يمكن

ان نقتصر على احد المفعولين دون الاخر او الافعال التي تتعدى الى ثلاثه مفعوله

ثم بعد ذلك تحدث عن الحال التي سنبدا اليوم

وكان الحديث عن الحال بمثابه المدخل الى الحديث عليكم الصلاه

الى الحديث عن تركيب كان

الحديث عن الحال هو حديث عن النمط الثاني من التراتيب يعني الجمله التي تبدا بفعل

لكن هذه الجمله سيبويه افترض فيها انها

فرع عن جمله يعني ضربت عبد الله

قائما كما قال سيبويه كما قلت لكم في

العلاقه بين النمط الاسناد في صفقه 23

يفترض سيبويه هنا ان هذه الجمله كانها فرع عن

عبد الله قائم فانت حذفت الفعل والفاعل

يبقى الجمله الاسميه التي هي اصل

يعني ارجو ان نتنبه الى هذا وكذلك الحديث عن ظنك كما قلت لكم والافعال التي تنصب

ثلاثه اذا هو حتى الان قدم لنا نمطين تركيب فعلي

اصلي يعني لا احد يقول ان الجمله الفعليه هنا

فرع عن جمله اسميه اليس كذلك تركيب فعلي اصلي ثم تركيب فعلي

فرج في داخله الجمله الاسميه المسند والمسند اليه او

المبتدا والمبني عليه هذا ياتي يعني باب الحال وهو مدخل لكان كما سوف نرى بعد قليل

هذه هي الملاحظه الاولى هذه خاصه بالتركيب الداخلي

للابواب عند

ومن الواضح انه في الواقع يعني لانه يعني هذا الكلام كتب يعني انه كان يعني تصور

البناء بناء اللغه العربيه قبل واضح يعني لانه يعني

تستطيع بسهوله ان تربط بين هذا الحديث او

هذا الترتيب التفصيلي بينه وبين هذه الفقره في العلاقه بين نمط

التصور يعني ما شاء الله في هذه الفتره المبكره من تاريخ النحو العربي كان واضحا

هذه هي الملاحظه الاولى الملاحظه الثانيه قبل ان نبدا القراءه

[موسيقى] ان النحو يعني في ضوء ما قراناه حتى الان

ويمكن لهذه الملاحظه ايضا ان يعني نراها

فيما يلي من القراءات ان شاء الله ان النحو عند السيبويه من الممكن

يعني هو نظريه في الحقيقه وادي النظريه انت اذا نظرت الى الاليه التي

تبعها سيبويه في التحليل

فتستطيع ان تقول ان النحو في الكتاب هو نحو الموازنات

الموازنات لان الموازنه بين تركيب وتركيب وبين نمط ونمط يعني كان كان اليه او كانت

اليه سائده في تحليلات سيبويه وهو نحو

الموازنات وهذه مساله يعني من السهل اثباته

ايضا هناك اعتبار اخر انت اذا نظرت الى

المنتج اللغوي الذي نخرج به من هذه التحليلات المنتج

اللغوي اقصد الجمل والانماط التركيبيه

يعني ايا كانت هذه الانماط فانت تستطيع ان تقول ان النحو في الكتاب هو نحو

الانماط التركيبيه والعنوان الواحد

كما يعني بينت لكم المحاضره السابقه يمكن ان ياتي تحته عدد من الانماط

يجمعها شيء ويفرقها شيء او ربما اشياء اخرى

وهذا هو معنى الموازنه النمط الواحد واظن يعني اوفينا هذه النقطه

يعني في المحاضره السابقه النحو من حيث المنتج اللغوي يعني الجمل

والامثله والتراكيب التي نخرج بها من الكتاب هو نحو الانماط الترتيبيه الامراض

الترتيبيه التي يمكن الموازنه بينها يعني الاعتبارات متداخله

اعتبار اخر في النظره الى النحو في الكتاب

يعني في ضوء الصفحات التي قراناها حتى الان يمكن ان يكون من حيث العلاقه بين

مفردات من حيث من حيث العلاقه فهو كما قلت لكم هو

نحو التعلق النحو في الكتاب لصغيره ونحو التعلم

والتعلق هو بديل للعمل يعني مصطلح العمل المشهور في النحو يعني

هو عند سوار يمكن بسهوله ان نقدم مصطلح

موازنا لفكره العمل في النحو عند سيبويه وهو التعلق والتعلق

عند سيبويه اساسه الدلاله اساسه الدلاله

فهذه ملاحظه اخرى يعني احببت ان

اقدمها بين يدي يعني ما في صفحه 44 ونبدا

الان ان شاء الله قراءه هذا باب ما يعمل فيه الفعل

فينتصب وهو حال وقع فيه الفعل

وليس بمفعول فانت تلاحظ العنوان يعطيك يعني واضح انما

قايد وروح الموازاهه باديه في العنوان

على انه حال وقع فيه الفعل يعني هذا هو الجانب التلالي جانب التعلق وليس بمفعول

فكان الان في يريد ان يكرمنا بانه سوف يوازن بين الحال وبين المفعول ما الذي

يجمع بين هذين النمطين كما قلت لكم الاطار يعني عندك فعل وعندك

بعده اسم مرفوع وبعده بعد المرفوع في كلا التركيبه

لكن يعني الموازنه سوف تاتي بعد ذلك ابدا

يا اخ احمد بارك الله فيك هذا باب ما يعمل فيه الفعل فينتصل وهو حال

وقع فيه الفعل وليس بمفعول كالثوب في قولك

كسبت التوبه وليس بمفعول قد ثوب

وفي قولك كسوت زيدا الثوب لان الثوب ليس

بحال وقع فيه الفعل ولكنه مفعول فيه ولا فيها وقع فيها الفعل النار ولكنه مفعول

كالاول يقصد الثوب في المثال الثاني نعم نعم الا ترى انه يكون معرفه ويكون معناه

ثانيا كمعناه اولا واذا قلت اذا قلت اذا قلت كسوت الثوبه

وكمعناه اذا كان بمنزله الفاعل اذا قلت كسي الثوب

وهذه فهذه الموازنه واضح بين المفعول وبين الحال فهذا ليس بحال وقع

فيها الفعل ولكنه مفعول كالاول يفصل الثوب في المثال الثاني

والتفرقه بين الحال والمفعول ان هذا المفعول يمكن ان يكون معرفه

والامثله التي سوف يقدمها للحال يكون نكره الا ترى انه يكون معرفه فهو الان ينظر في

يعني نوع الكلمات التي تشغل الموقع النخوه

هي المعين المفعول قد يكون معرفه اما الحال كما سياتي يكون نكره هذا فرق الفرق

الثاني ويكون معناه ثانيا كمعناه اولا لو

قلت كسوت الثوبه او كسوت زيد للثوبه

المعنى واحد يعني الثوبه هو مفعول سواء اقتصرت عليه في المثال الاول او ذكرته مع

المفعول الاول في المثال الثاني ويكون معناه ثانيا فمعناه اولا اذا قلت عليكم

السلام ورحمه الله وبركاته اذا قلت صوت الثوبه

الثوب مفعول لا الحل سياتي هو هو لكن في ذهنه المفارقه

لانه لان الثوب ليس بحال وقع فيها الفعل

ثم يركز على المفعولين لكن ليس فيها من الافضل ان يبدا بالحلق بمناسبه الاموال

وهو حال وقع في الفعل وليس حاضر يعني عناوين سيبويه عناوين طويله

يعني خذ السطرين الاولاني من العنوان مع الفقره الاولى التي قراها الاب يعني هذا

باب ما يعمل فيه الفعل فينتصب وهو حال وقع فيه الف

كل هذا على الحال حتى الان على ان وليس بمفعول اكمل العنوان يعني الفقره الاولى

داخله في العنوان وليس بمفعول كالثوب كذا وكذا ثم وذلك قولك

بدء الموضوع وبعدين يا استاذنا في نقطه اخرى من المنطق ايضا ان يبدا سيبويه

بايضاح المفعول به ثم بعد ذلك يبين الحال الذي سيختلف عن المفعول به وليس العكس هذا

هو منطقي يعني ان يبين الاصل ثم يبين هو خذ الفقر الاخ عبد المحمول لحظته ملاحظات

طيبه نعم يعني لانه هو السطر في العنوان الباب ما يعمل

فيه الفعل فانتصر وهو حال الشيء الطبيعي ان هو يبدا

وبعدين وليس المفعول يقوم يفرق بينه وبين المفعول لكن احنا بنقرا هذا الكلام وبنجيب

على هذه الملاحظه طيبه بان العنوان الفقره الاولى داخل في العنوان وليس بمفعول كذا

ثم يركز على المفعول ويبين الفرق بينه وبين الحال الذي في ذهنه ثم بدايه

الموضوعه وذلك قومك [موسيقى]

يبقى اذا المعرفه والنكره ثم

وكمعناه اذا كان بمنزله الفاعل واضح ان سيبويه تقول ان المفعول من الممكن ان يحل

محل الفاعل لكن طبعا الحال لا يمكن ان يحل محل الفاعل

طب خ الموضوع طالما انه كده عين على

قائلا وذهب زيد راكبا فلو كان بمنزله المفعول الذي

يتعدى وزيد ماء ولا جاء ولا جاز ان تقول ضربت زيدا

اباك وضربته زيدا القائمه لا تريد من ابى ولا بالقائم الصفه ولا البدن او يكفر هنا

ضربت عبد الله قائما ذهب زيد راكبا

فلو كان اي الحال بمنزله المفعول الذي يتعدى اليه فعل الف

اعل اهو عبد الله وزيت ما جاز في ذهبت من

يشرح هذه ذهبت لان في هذه الحاله يكون مفعولا ثانيا

وذهب لا تنسوا مفعوله ما جاز فيه ذهبت لان

ذهب زيد ذهب من الافعال التي لا تحتاج الى مفعول او لا تحتاج الى منصوب بعد المرفوع

يعني كنا نتكلم هكذا لا تحتاج الى منصوب بعد المرفوع وجاء بعدها بعد المرفوع معها

منصوب اذا هذا ليس مفعولا ولكنه عارف ما جاز في ذهبت

ولجاز يعني فرق اخر ولا جاز ان تقول ضربت زيدا اباك

وضربت زيدا مل قائمه لا تريد بالاب ولا

بالقائم الصفه ولا البدل

لا يعني يعني هنا انت تضع المعرفه بعد زيدا ضربت زيدا اباك

معرفه ضربته زيدا القائمه فانت الان وصفتها زيدا بالقيام

ولمعرفه فلو فلو ان هذا بمنزله

المفعول يمكن ان ياتي معرفه يعني كلمه فعول لان هو في العنوان الطويل الا ترى

انه يكون معرفه فلو ان هذا بمنزله المفعول لكان قولك اباك

ليس بدلا وكان قولك القائمه ليس صفه

ويكون حالا هذا معناه يعني ولا جاز ان تقول ضربت زيدا

اباك وضربت زيدا القائمه يعني على التعريف لا تريد بالاب ولا بالقائد الصفه

يبسط تلقائي ولا البدل يقصد في

الان يبدا في سوف يبدا في تفسير الاعراب

يعني تفسير النصب يعني في الحال على اي

اساس نصب الحالي طبعا نحن كلنا من قبل كما عرض سيبويه ان

مساله الرفع والنصب في الفاعل والمفعول اساسها ان العرب تبدا بذكر الاسم المرفوع

بعد الفعل ثم الاسماء التي تاتي بعد المرفوع تكون

منصوبه والنصب عند سيبويه حتى الان يفسر بان

الفعل شغل بالفاعل وفرغ له كما قال سيدنا فهو يكرر نفس

الفكره تقريبا هنا في تفسيره لنصب الحال

قول الحال منصوب الاخ زكي يبدا فالاسم الاول فالاسم الاول

المفعول في ضربته قد حال بينه وبين الفعل

ان يكون فيه بمنزلته كما حال الفاعل بينه وبين الفعل في ذهب ان يكون فاعلا

وكما حاله الاسماء المجروره بينما بعدها وبين الجار في قولك لي مثله رجلا ولي ملئه

عسلا وكذلك ويحه فارسا وكما منعت النون في

عشرين وكما منعت النون في عشرين ان يكون ما بعدها جرا اذا قلت له عشرون درهما

فعملوا الفعل هنا عمل فعمل الفعل هنا فيما

يكون حالا كعمل كعمل

في عمل الفعل هنا فيما يكون حالا في عمل مثله فيما بعده الا ترى انه لا يكون الا

نكره كما ان هذا لا يكون الا نكره ولو كان هذا بمنزله الثوب وزيد في كسوت لما جاز

ذهبت راتبا لانه لا يتعدى الى مفعول كزيد وعم وانما جاز هذا لانه حال وليس معناه

كمعنى الثوب وزيد فعملك عمل لغير الفعل ولم يكن اضعف منه اذ كان يتعدى الى ما

ذكرت من الحزمنه والمصادر ونحو الفقره طويله نعم فالاسم الاول المفعول في ضربته

لناخذ ضربته عبد الله قائما يعني هذا المثال قد حال بينه يعني بين

الحال وبين الفعل ان يكون فيه بمنزلته

يعني هنا كما قلت لكم العرب تبدا بالفعل بعد الفعل اسمه مرفوع ثم اذا كانت الدلاله

الفعل تقتضي مفعولا ياتي المفعول ثم بعد ذلك تاتي يعني متعلقات اخرى

فكل كلمه تنطقها يعني تحول بين الكلمه

التاليه وبين الحاله الاعرابيه المعينه يعني الاسم المرفوع ياخذ الرفع اولا

يحول الاسم المرفوع بين المفعول وبين الرفع

يحول المفعول به الذي هو عبد الله بين قائما وبين ان ينصب قائما على المفعول

هذا هو المراد كان الرفع والنصب عند

سيبويه يعني هي في الحقيقه مساله مواقع ودي مساله معروفه يعني

مش نظره صناعيه بحته تختلف اما من سيبويه في النظر في قصد المتكلم والكلام ده كله

يعني هذه النظره الان يعني اشعر ونحن نقرا

ان هي نظره صناعيه بحته دي نظره تفسيريه يعني يوجه بها

الحاله اللي اعرفها في اول باب الفاعل يعني لا تنظر

الى جانب الدلاله ولكنها تنظر فقط الى جانب المواقع والتقدم

والدلاله مراعه لو طب لو ان الدلاله نعم

معنى كلامه هنا في في قوله فالاسم الاول المفعول في ضربته قد حال بينه وبين الفعل

ان يكون فيه بمنزلته معنى هذا الكلام انه يقصد لولا وجود المفعول لاعرب الحياه

المفعوله اليس كذلك هذا هو معنى كلامه ان لولا وجود المفعول لاعرب الحال مفعولا

والدلاله كما قال هو فيما قبل الدلاله تمنع هذا

كذا على المفعول وبين سمات المشهور نعم من حيث التعريف والتمثيل

السمات النحويه الموجوده في المفعول لا تتوفر في الحال بالضبط هذا هو جانب

الدلاله الذي قلت الجانب الدلالي والحاله الاعرابيه نعترض

لكن هو تفسير سيبويه الاعرابيه كما قلت لكم يعني الكلام يتعلق بعضه ببعض واللغه

العربيه لغه اعراب فالعرب تنطق الكلمات معربه نعم الفعل

الاسم المرفوع يرفع سواء كان فاعلا او مفعول مرفوع

ننتهي من هذا وبعد ذلك نذهب الى المنصوبات لماذا نصب المفعول لان الفاعل من قبله قد

استبده فحال الفاعل بين المفعول وبين الفعل

هذا ما يقصد في هذه الجمله ضربت عبد الله

قائمه ضربته عبد الله قائما حاله فالاسم الاول المفعول

في ضربته قد عالم منعه بينه وبين الفعل ان

يكون فيه بمنزلته نعم

كما حال الفاعل يعني هذه تفسير كما حال الفاعل بينه وبين

الفعل في ذهب ان يكون فاعلا ذهب زيد راكبا

انت هنا ليس عندك فعل وسم مرفوع ثم جاء الان

فالحال على اي اساس نصب الحال في ذهب زيد مراقبا

لماذا نصب الله لازم ما فيش مفعول

بين النصر في الحال نعم ان سيبويه يوازن بين نصب المفعول ونصب

في المثال الاول فالاسم الاول المفعول في ضربته قد حال بينه يعني بين الحال نحو بين

الفعل ان يكون فيه يعني في الفعل في منزلته يعني منزله

فهل ربط عبد الله القائمه عندك منصوبان لكن النصب في عبد الله غير غير النصب في

قائمه ذهب زيد راكبا المساله هنا واضحه هنا نحن

لا نتحدث عن نصب ونصب ولكن نتحدث عن ماذا عن رفع

فلما نصب راكبا في ذهب زيد لانه ليس مرفوعا ان الفاعل شغل

بذي والمرفوع حال بينه وبين الفعل وبين الفعل

ان يرفع هذا هو تفسير اللغه

الى الفعل نفسيا ضربه اقترب فاعلا مفعولا فاذا مثلا مفعول

يحول المفعول بينه وبين الفعل بالتحديد

رغم ان المفعول الحال منصوبان لكن النصب في المفعول غير النصب

واضح نعم فاذا هذا تفسير للاعراب كما حال

الفاعل بينه وبين الفعل في ذهب ان يكون فاعلا ايضا نفس

يعني التفسير وكما حاله الاسماء المجروره

بينما بعدها وبين الجار اذا هذه نظريه

انه يعني يفسر الرفع ويفسر النصر وكما حاله الاسماء دعونا نفهم هذا المثال

هنا بقى هو كما حاله الاسماء المجروره بينما بعدها وبين الجار في قولك

لمثله رجلا فماذا سيبويه هنا

هل يقصد مثل يقصد مثله

لا يتكلم بحرف الجر والاسم بعد

اظنه يقصد بالاسماء المجروره وهي الهاء وبين ما

بعدها ما بين ما بعدها اللي هو رجلا وبين الجار اللي هو ميسي

لان متر هو الذي جر الهاء فتصده بالاسماء المجروره هو الضمير

وليملوه عسرا نعم يعني لولا لولا الضمير لو وصل مثل الى رجلا وجره

ولو الضمير في

جره عسله وكذلك ويحه

فارسا حتى توضح يا استاذ دي ما فيش له

خالص ولا لا الجر اللي هو المضاف نفسه

يعني تفسير نعم

الاولين ان كل هذا التفسير بعيد عن مساله

العمل والعامل والمعم ول علكه

كذا ويغفر لك ان تسميها

او ممكن نقول لو قلنا ممكن التردد او او البناء

البناء شيئا على شيئا وكان ممكن حتى

تقوم على البناء ان البناء بينبني على انك تضع يعني لبنه فوق لا بنا فالتي توضع فوق

الاخرى هي التي تستبد بها المساله مرتبطه بالرفع او الرسم العرب مثلا في الجمله

الفعليه تبدا بالفعل بعد الفعل اسم مرفوع قولا واحدا نعم فاعل او مفعول مرفوع بعد

هذا تاتي المنصوبات والمساله اساسها الدلاله كما قلنا نعم ولكن يا استاذنا انا

بحس في قراءه هذا الجزء بالذات يعني انا يعني قرات في البيت قبل ان اتي اشعر فيه

ان جانب الدلاله بيقل بتستبد فكره الشكل التي قلت عنها الان الرصف او امها عبرنا

عنها بالدماء هي التي تظهر اكثر من فكره الدلاله لا تتسرع لانه يعني الذي يشغل في

البوايه الان هو التفرقه بين الحال وبين المفروض لكن بعد ذلك يعني كثيرا يعني يلحق

في بواي الحاله بالخبر وحتى الان نحن نستطيع ان نقرا هذا في ضوء

يعني الفكره الاولى في العلاقه بين نمط الاسناد انت في ضربته وهذا يكون لنا بس

اخذناهم من عند ضربته عبد الله القائمه غير يعني

مثلا ضربته عبد الله فقط اليس كذلك

فانت لو حذفت ضربت في ضربت عبد الله قائمه الباقي جمله اسميه اما ضربت عبد الله لو

حذفت ضربته لا يبقى لك شيء فهو في ذهنه ان هناك فرقا دلاليا بين

الحال وبين المفعول ا يا استاذ هيعلق تعليق الان

هو طبعا اثار فيا مثال بن مالك ملي منج

ايوه فهو اخونا محمد كان هيقول لحضرتك ليه مثله رجلا احنا نعتبر الجر او الاسم الذي

فصل بين الجاري وما بعده اللي هو الياء على تقدير الترتيب الاصلي في الجمله مثله

اللي هو ايه ليه مثله رجلا الا يصح ان سيبويه يريد الامرين في

المثالين الاولاني يعني ان الجار لي المجرور بالياء

مثل والهاء يعني يريد ليس فقط الضمير يعني

يبقى معنى ياء المتكلم ايضا لا

يعني الا اوافقك لماذا لان التركيب هنا له مثله هذا هو

الاصلي في الاسلام فعندك مث

له والمبني عليه مرفوع لانه كما اتفقنا من

في البدايه ان الرفع ياتي في اول جمام المتكلم هيعطيه للمبتدا ويعطيه للفاعل

والمرفوع فمثله مرفوعه بموقعه

لا احد يقول ان شيئا حال بينها وبين

نعم ممكن يا استاذنا يعني اضافه اخرى يعني هل ممكن ان احنا نقسم الامثله الثلاثه عند

سيبويه الى نمطين من نمط الجار الذي يفصل بين الاسم قل يا اخي اللي هو النمط الاول

المثاليان الاولان ليه مثله رجلا ولين له عسلا طيب يقول هنا ان الجر هنا هو حرف

الجر اللي هو لي على تقدير الترتيب الاصلي مثله لي رجلا

ان الياء فصلت بين اللام وبين رجلا والنمط الاخر اللي هو المضاف اللي هو ويح المضاف

الذي فصل بينه وبين الحال بالهاء فعندي

جار حرف وجار اسم بدليل كلمه وكذلك احنا عهدنا سيبويه لما

ياتي الى مثال مخالف لما سبق يقول وكذلك

هو يعني في شيء عندنا في في علاقه يعني

الاسم

او الاسم المنصوب على الاختصاص في علاقته بضمير المتكلم قبله نحن العرب او التوابع

بالمتبوع يعني دي كلها او تمييز كم بكم سواء كانت استفهاميه او خبريه

فدي علاقه او علاقه الصله بالموصول

واخد بال حضرتك او علاقه الاسماء المبهمه بما بعدها دي

كلها تدخل تحت اطار الابهام فالاف يعني تكون فيها

ابهام في لحظه فياتي بعد ذلك المضاف اليه يزيل التابع

يزيل التمييز الى

افترض انك قلت لي مثله نعم

فرجلا ميزت افهمت او ازاله الابهام في منزلوكه انا

انا يا استاذنا اللي خلاني يعني وقفت عند هذه الجمله مثال ابن مالك من لي منجددا

طبعا هو المبتدا هنا تاخر مثله وهناك تقدم من فلما نعتبرش ان اصل

التركيب من لي منججك ان الياء اللي هو المجرور فصل بين الجار لا وبين الذي بعده

اللي هو الحال منجده بس ابن سال ابن مالك لان يعني مال الاستفهام ايوه هي تقدمت هنا

انا اقصد ايه ان اصل التركيبه مثله اولا ثم لي فنعتبر ان ده نمط مثل به سيبويه في

انواع الحروف الجر او الاشياء التي تجر والنمط الثاني اللي هو الجر البرسم ما

تقوم به الان هو ما تقوم به المدرسه التحويليه صحيح

ليه مثله مثله لي حاضر لحظه

[موسيقى] الا ترى فرقا في البلد ومن ناحيه المعنى

يا استاذ مثله لي مثله ارا

ها مثله لي كما ان رجل مرتبطه بتوضيح مثلهم

مع الاخ زكي نعم يعني مثله لي ليه مثله

متاكد من مثال مثله يحسد لا يحسد ليه انا كلمه

توضيح

مثل رجل ولذلك واستغنى عن جر رجل

بجراء العرب جرب قبل ان تصل الى الى رجل مجرد وهي لا تضيف الشيء الى شيئين نعم

تضيف الى شيء واحد انتهت الاضافه هنا

فالباقي النصب وهذا احد تفسيرات النصب يعني لماذا النصر لانه لا جر ولا رفض

على الاضافه بطبيعه الحال لانه لا موقع شبرا وبعدين يا

استاذنا قد يكون الاخ زكي بيقول ان سيبويه قال وكذلك ويحه فارسا وكانه يعني هو استدل

على هذا السبوي لما يقول وكذلك هو هيشير الى نمط اخر ولكن لو كان فعلا في نمط اخر

هنا في هذه الامثله هيبقى له مثله رجلا ولين عسلا جمله اسميه

وكذلك وجهه ويحه فارسا هذه جمله فعليه لا هو عرفوا ليه مثله رجلا رجلا تنبيس نعم

ولكن [موسيقى]

ويحه فارسا فارسا نعم

فاذا كان بيفصل بالنمط هو هذا فانا

دكتور هل يستخدم التمييز مع الحاله النفس هل يستوي التمييز مع الحال لا هو هيفرق

بينهم بعد كده [موسيقى]

وكما منعت النون في عشرين ان يكون ما

بعدها جرا اذا قلت له عشرون درهما انا اذكركم بشيء في كتب النحو

هناك ما يسمونه النصب على تمام

فسروا به النصر في تمييز الله النصر على تمام الاسم

يعني ويقصدون بتمام الاسم ماذا ان ياتي اسمن بعد اسم

والاسم الاول لا تت لا يتصور فيه الجر

يعني لا يعطي الجر للاسم لماذا لا يعطي الجار ربما لان فيه الالف واللام فلا

تتصور اضافته لما بعده ربما لانه مضاف الى اسم اخر فلا تتصور

اضافته مره اخرى ربما لانه منوم ولا تتصور الاضافه مع

التمرين يعني في الاسم الاول او فيه نون كما في عشرين فهذه صور تمام

الاسم يعني اما الاسم الاول محلى بالم او مضاف

الى اسم اخر او فيه تنوين او فيه نعم

فهذا هو يعني المتاثرون يفسرون النصر في

هذه الامثله على انه نصب على تمام

ما معنى تمام الاسم عدم تصور الجر به

والجر لا ياتي مع هذه الاشياء

لمثلهم رجلا ليمله عسلا ويحه فارسا والنون

في عشرين منعت ان يكون ما بعدها جرا اذا

قلت له عشرون برما فهذا تفسير للنصح فعمل الفعل هنا مره

اخرى رجع الى فعمل الفعل هنا فيما او في عمله الفعل

تصح يعني فعمل

والفاعل عملا كعملي هو شيخنا يعني رحمه الله ضبط بالكسر فعمل

الفعل وهو الفعل فاعل فعمل الفعل هنا

بالكسر ماشي يبقى بس علينا عملا كعمل

فعمل الفعل هنا فيما يكون حالا عملا كعب

مثله فيما بعده

فمن العباره دي فعمل الفعل هنا فيما يكون حالا كعمل مثله

فيما بعده يعني اذا كان عندك ضربت عبد الله قائما النصب في قائمه غير النصب في

ذهب زيد راكبا رفع زيد حال بين راكب وبين

الرفع الا ترى انه لا يكون الا نكره كما ان هذا

لا يكون الا نفرا يبدو انه الان يوازن بين

الحال وبين التمرين الا ترى انه لا يكون الا نكره كما ان هذا

لا يكون الا نكره ولو كان هذا يقصد الحال

بمنزله الثوب وزيد في كسوته عاد الى قالها

من قبل لما جاز ذهبت راكبا لانه لا يتعدى الى مفعول كزيد عمرو

المساله اتضعت كانه يفسر العنوان الطويل الذي ذكره من قبل وانما جاز هذا لماذا جاز

هذا النوع لانه حال ليس على المفعولين لانه حال

ذهبت راقبا وانما جاز هذا لانه حاله وليس

معناه كمعنى الثوب وذ وكانه يقصد

وزيد والثوب اسم زيت هو يقصد الحاجه ياتي بعد ذهب لكن انا بقول مقارنه يعني هو من

اسلوبه هو وضع قدام الحال الثوب والزيف وقال لمعنى الحال ليس كمعنى صوت فاذا

فكرنا في الفارق بين ثوب وزيت وبين الحال سنجد هو فقط فكره اشتقاق لا وايضا

انت تفهم التعدي يا استاذ هو هو في الحقيقه بيتعلق

بالعلاقه بين الحال وذهبه وان ذهب لا ياتي بعدها من

صوب واضح ولو كان هذا بمنزله الثوب وزيد في كسوت

لما جاز ذهبت راكبا اذا النصر هنا ليس على المفعول

مفيش تعدي لانه واضح لانه نقرا سيبويه كما هو

لانه لا يتعد لانه يعني اللي هو ذهب لانه

لا يتعدى الى مفعول طب لماذا لماذا

وانما جاز هذا لانه حال

وليس معناه كمعنى الثور وزيت العباره الاخيره نريد ان نفهمها معه

يعني هي انا قلت امامها بعض الشيء فعمل

فعمل يقصد ذهب فعمل

كعمل غير الفعل ولم يكن

اضعف منه اظن هذا هو الان يتكلم عن

عن نصر الحال بعد ما سمي الفعل اللازم

خليكم معي نعم يعني هو الان يركز على

ذهبت لو كان هذا بمنزله الثوب هو زيد في كسوت

لما جاز ذهبت راكبا لان ذهب لا يتعدى الى مفعول كزيد وعمرو وجاز النصر بعدها على

الحاليه وانما جاز هذا لانه حال وليس اي

راكبا معناه كمعنى الثوب وزيد ثم يعود الى

ذهب مرفع عمل اي ذهب وغيرها مما يشروها

فعمل كعمل غير الفعل يقصد مثله ومثله وهو ويحه

والنون في عشريه فعمل كعمل غير الفعل ممكن يا دكتور ولم

يكن يعني ذهب ومثله اضعف من ايه من غير

الفعل فعمل كعملي غير الفعل ولم يكن اضعف منه

دقيقه اذ كان يتعدى اي ذهب الى ماذا ذكرت

من الازمنه والمصادر ونحن

فهو الان يتحدث عن النصب بين

الكلمات الجوامد هذه مثل وملء

وعشرين والنصب بعد ذهبا

اذا كانت هذه الكلمات الجوامل يعني جاء

بعدها ما حال بينها وبين ان تجر رجلا

وعسل وفارسا ودرهما في 20 فايضا

ذهبت راكبا جاء بعد فيها ما حال بين راكبا وبين الرفع

هذا هو تفسير العمل عند سيبويه نعم يعني العمل ليس العمل الذي اقام الدنيا ولم

يقعدها وجه مضائه قام عليه نظريته في نقض

النحاس وابن جني قدم تصورا للعمل وابن وبس افادا

من ابن جني فالعمل عند سيبويه هو تعلقات

وكما قلت لكم العرب تبدا بالفعل بعد الفعل اسم مرفوع هل

الفاعليه او المفعوليه ليس مهما ثم بعد ذلك تاتي المنصوبات لماذا تاتي

المنصوبات اولا لسببين تاتي المنصوبات لسبب دلالي

ثم تاتي منصوبه لان الرفع قد استبدت فيه

اسماء قبلها فهو هذا هو معنى العمل عند الكلمات يتعلق

بعضها ببعض وطبعا لان اللغه العربيه لغه اعراب لابد ان تضبط هذه الكلمات

فعمل فهمتم العباره الاخيره لان انا بقرا العباره دي في الصباح يعني

انا وقفت معها شويه لكن فعمل يقصد

فعمل كعمل غير الفعل اللي هو ايه بقى

اللي هو مثله ومله ويحه والنون فعملك عمل غير الفعل

ولم يكن اي ذهب اضعف من غير الفعل

اذ كان يتعدى الى ما ذكرت من الازمنه

والمصادر دي واضحه اكتر في الصفحه

الاخيره عامل الفعل هنا فيما يكون حالا كعمل له

فيما بعده صحيح

اللي هي المؤازله بهذه التمييز فعمل الفعل هنا

بس هو الفعل هنا هل هو يقصد ذهب ولا ضرب او ذهب

عموما لا والله عموما فعلا لان بعد ولا البدل

ولا البدل هو قدم لكم فالاسم الاول المفعول في ضربت ها قد حال بينه وبين

الفعل ان يكون فيه بمنزلتي وهذا ما قلناه ان النصب في الحال غير النصب

في المفعول كما حال الفاعل بينه وبين الفعل في ذهب ان يكون فاعلا ثم ذهب الى

الاسماء المشهوره انتم توافقونني على ان سيبو يقدم نظريه في تفسير الاعراب

ممكن تقوم على مساله الحيلوله او التفرع او الشغل لان هو نفسه عبادته

فرغته له في صفحه 33

والفاعل والمفعول في هذا سواء يرتفع المفعول كما يرتفع الفاعل لانك لم تشغل

الفعل بغيره وفرغته له كما فعلت ذلك بالفعل

فيعني خذ هذه البسيط جدا يا استاذنا ما فيش تكلف ما فيش اي شيء ما فيه اللغه كما

هي نعم يعني حاجه فعلا اللغه كما هي يعني هذا تراث يعني غني ده

القرن الاول من قرون [موسيقى] النحو خذ مساله الشغل يعني ممكن تاخذ هذه

الشغل التفرق الحيلوله كلها يخدم بعضها البعض

بهذا الشكل على تحميل الرفع والنصر والجر

يعني ليه مثله رجلا مثله اضيفت

فلا يتصور اضافتها مره اخرى الى رجل طيب ناتي لرجل يعني ماذا ستفعل بها او ماذا

فعلت بها العرب ليست في موقع رفع وليست في موقع جر فلم

يبقى الا النصر لم يبقى وهذا احد تفسيرات النصب عند

النصر لانه لا يرفع ولا يجرى نعم

بس يعني خذوا الالفاظ دين معا لان دي بتقدم نظريه تفسيريه للاعراب

في النحو عند سيبه للحيلوله او الشغل او التقرب

وفي بعض الابواب هنرى مساله الاطاله الطور

ونرى مساله التركيب تركيب والله الله في الباب في الجزء

الثاني انه جمع بين ان واخواتها وبين لنا فعل الجنس وبين كم كم والتمييز بعدها

وبين المنادى كل هذه يعني في في سياق واحد

وهذا هو العلاقه بين لا النافيه للجنس وبين ان

يعني كنا ونحن في مرحله الطلب نتعجب يعني ما العلاقه بين بين لنا في

الجنس والا يعني لنفاج جنس اسلوبنا وان اسلوب توكيد الا اذا قلنا ان النافع

للجنس يعني نفي العموم فهو اقرب ما يكون الى التوكيد لكن العلاقه هي التركيب

وسيبويه يرى ان النصب بعد ان على التركيب

يعني لو قرانا هذا الباب عنده يفسر نصر اسمهن على انه مركب

ووظف هذا في ايه التوبه واذانوا من الله

ورسوله ان ان الله بريء من المشركين هو

الرسول فاعتبر رسوله معطوف على محل ان

حل لان ممكن

اضعف منه بان العمل هنا اي عمل النص مع ان ذهب لا ينصب

الاصل في ذهب انه ليس مقبولا ان لا يتعدى لمفعولا وهنا ذهب نصب نصب حانه كما ان

الاسم لا ينصب لا ينصب فنصب حالا وقال ان الفعل ذهب اقوى

من انه ينصب الازمنه كذهبت ليلا

لا تقل اقوى من غير لانه في مثله وفين الا هو وفي ويحاول وفيه

النمر في عشر فعمل ذهب في الحال اي عمل

غير الفعل والحال ان ذهب ليست اضعف من غير الفقه

لان اقوى منه لان تحت تتعدى الى الازمنه والى المصادر

ايها الاخوه الكرام عقد سيبويه يعني هذه الفقر التي انتهينا

منها الان وحديثه عن الحال كانه مقدمه لحديثه عن كان

واخواته لانك ما اتفقنا وهو وهو قدم لنا هذا ضربت

عبد الله قائما ارفع ضربته تبقى لك الجمله

الاسميه عبد الله قال بعد ذلك يعني سوف نرى ممكن كان عبد الله قائما ارفع كان عبد

الله ثم استطراد بس يعني

دليل على ان الكوفيين فهموا سيجري فهما جيدا الفراء يرى ان المنصوب بعد كان حال

منصور على الحاليه في عن القران وعنده كان تدل على الحدث

ولاي فعل فالمنصور بعد كان عند الفراء حال

وسيبويه كثيرا ما يقرب بين الحال والخمر

كثيرا ما بين الحال والقمر اظن سبق لنا هذا الحال والخبر في مكان ما

يعني نذكر بعض الحال والخبر اظن في في

حديثه عن لماذا لا يقتصر مع ظن على احد

المفعول صحيح صحيح في صفحه وانما منعك ان تقتصر على احد المفعولين

وهنا انك انما اردت ان تبين ما استقر عندك

من حال المفعول الاول

الخبر الى اخره

انتم معي في مساله الترتيب الداخلي عند السيما

في داخل الاطار الفعلي

فنحن مع الحال في اطار فعلي لكن في داخله

في اسناد في داخل كذلك مع ظن والافعال التي تنصب ثلاثه

هل الاطار فعلي لكن النواه بمنطق باللغه

اللغه المعاصرين هناك النواهي فالنواء اسميه لكن الاطار الغلاف فعلي

اما قبل اما قبل ذلك ففعل خالص نعم

يا شباب وهذا ياتي مع يعني ما شاء الله

يعلمنا التفكير المنطقي مع عقده الصله بين

نمط الاسلام فاحنا اذا عندنا في

عندنا تركيب جمله فعليه خالصه

جمله اسميه خالصه ثم فعليه في داخلها جسميه وربما نرى اسميه بداخلك

هذا ما ناخذه من عند والترتيب الداخلي بين الابواب يعني هو كده

يعني من يتحدث عن التبويب عند لابد ان

يعني يقرا هذه القراءه

ايضا احضر هذا الباب قال في الجزء الثالث صفحه 597 واعلم ان هذا الباب عندما تكلم

عن كان واخواته قال واعلم ان هذا الباب انما معناه الابتداء والخبر وانما دخلت

كان لتخبر ان ذلك وقع فيما مضى وليس بالفعل وصل منك الى غيرك

والمبرد يعني هو اعتذر عما فعله على كل حال هو العباره

ههه هذا امر كنا اياما شديده والحداثه

يعني وهو نفس عباره فانما اردت ان تخبر عن الاخوه

وادخلت كان تجعل

العبارات ولكن هو يحمد له يا استاذنا انه يعشق اه ابرز الصوره طبعا

بلا شك المقترب اسهل من من الكتاب

بس فعلا يعني انا سعيد بكم يعني انا ببقى مبسوط قوي اليوم السبت ده

باذن الله

لا لا حضرتك

خمس افراد والاعلام للاسف يعني

كان رئيس الجامعه الاسلاميه لمده 15 عام اخ فاضي انا عملته معه سنين

الدكتور حسن الشافعي دول اللي معهمش محو اميه

عيب وفيهم اساتذه قميص هو ان لم يحضروا ابراهيم درويش او غيره

يبقى خلاص مصر مليئه في واحد من جنه عين شمس اسمه الدكتور

يعني بيكتبوا مقالات فعلا منصفها يعني عن الجمعيه يعني بيوصفوها طارق يعني اخيرا

تكلم فيها عن عن الدستور وان هو في وجمال طيب باستثناء مادتين فيما يتعلق بالمحكمه

الدستوريه وتقليل اعضائها من 19 ل 11 وقال ان ده في نوع من انواع التدليس ان هم

بيتحايلوا لاقصاء بعض اعضاء المحكمه الدستوريه وما كانش يجب ان هم يعملوا كده يعني

في بلاد كثيره جدا الاعضاء لا تزيد عن عشره او احد عشره

محكمه الدستوريه دائره واحده لا تحتاج الى تعقد دايرتين والباقي بيبقى

اختيار الشيء الثاني الله اعلم ما نعرفش

ياخدوا مرتبات كبيره يعني فده نوع من الترشيد هو يعني

هذا هذا الساعه 12 بالليل

لا باس

طيب ايها الاخوه نبدا الالباب اللي هو اقرب ما يكون الى باب الحال

هذا باب الفعل الذي ولاحظه بقى العنوان الطويل العناوين شارحه هذا باب الفعل الذي

يتعدس ما الفاعل الى اسم المفعول المصطلحات فيها تسمح هنا

واسم الفاعل والمفعول فيه لشيء واحد

فمن ثم ذكر على حذاته ولم يذكر مع الاول

ولا يجوز فيه الاقتصار على الفاعل كما لم

يجوز في ظننته الاقتصار على المفعول الاول

لان حالك في الاحتياج الى الاخر يا منى

كحالك في الاحتياج اليه ثمه

وسنبين لك ان شاء الله يعني هو

في هذا الامام الطويل اعطاك عناصر الموجوده

العناصر الهيتكلم عليها اه يتحدث ما الفعل لاسم المفعول يبقى كان هذا

يشبه يشبه الفعل المتعدي لكن قلت لكم نحو الموازنات المنتج لا

يقدمه نحو الانماط وبعدين لا تقتصر يبقى

الدلاله هذه الدلاله لاعتبارات الثلاثه متداخله

واسم الفاعب فرق يتعدس ما الفاعل الى اسم المفعول لكن خلي

بالك واسم الفاعل والمفعول فيه لشيء واحد

ان شاء الله اكثر فمن ثم ذكر على عده

ولم يذكر مع الاول يقصر ضربه ولا يجوز فيه الاقتصار على الفاعل في

الدلاله كما لم يجز في ظننته الاختصار على المفعول

الاول الله سيبويه يتجاوز العلامه الاعرابيه فالمرفوع عند مرفوع كان بقى عند يساوي في

الدلاله [تصفيق]

يا استاذ ولا يجوز يتجاوز الشعر ولا يجوز فيه

الاغتصار على الفاعل كما لم يجوز في ظننت

الاقتصار على المفعول الاول يعني ما شاء الله في الوقت في

ذهنه نمط ضرب وبيعقد بين نمط كان

الضربه علاقه يذهب بنا الى ظنه

ولا يجوز فيه الاقتصار على الفاعل كما لم يجوز في ظننته الاقتصار على المفعول الاول

وبعدين المساله اساسها الدلاله وحاجه المتكلم والمخاطب الى التعبير

والبيان والفعل لان حالك في الاحتيال الى

الاخر ها هنا كحالك في الاحتياج اليه كم

متى يقصد في ظننت العباره اللي احنا قراناها في صفحه

وسنبين ثم يبدا الايه الشرطه فانت لم تقرا

ان قرات مره انت قرات مره بشير وذلك قولك دي بدايه

الشرح كل دعم وذلك قولك كان ويكون وسارا وما داما وليس

وما كان نحوهن من الفعل مما لا يستغني عن

الخبر الان اعتبر المفعول او اسم المفعول خبر

مما لا يستغني عن القبر تقول كان عبد الله اخاك فانما اردت ان تخبر عن الاخوه وادخلت

كان لتجعل ذلك فيما مضى والمصطلح النسخ ليس عند سيدك

هذا مصطلح جاء متاخرا تاثرا بالفقراء لكن هو كان عبد الله اخاك ماذا تقصد يا من

تقول هذه الجمله اردت ان تخبر عن الاخوه يعني اردت عبد

الله اقول هذا هو اردت ان تخبر عن الاخوه

وادخلت كان على عبد الله يعطوك لتجعل الاخوه ذلك فيما تفضل

وذكرت الاول كما ذكرت المفعول الاول في ظننت الاول يقصد

ماذا يقصد بالاول المرفوض هو ما قالش اسمي كنبه حتى الان

نعم كما ذكرت المفعول الاول في ظننت وان

شئت قلت كان اخاك عبد الله فقدمت واخرت كما فعلت ذلك في ضرب لانه فعل

مثله وحال وحال تقديم والتاخير فيه كحاله في

ضربه الا ان اسم الفاعل والمفعول فيه لشيء

واحد وتقول واضح الكلام واضح جدا هو دلوقتي عنده النمطات زي ما

اتفقنا ضرب عبد الله اخاك حتى ممكن تستخدم مسلوه

مع الاختلاف ضرب عبد الله الاخاك كان عبد الله اخاك ما اول فرق بين نمط ضرب ونمط كان

ما اول فرق اول فرق ان في كان المبتدا اسمها وخبرها لشيء واحد جميل

بعد شيئين شيئين اذا هذا الفرق يتعلق بالعلاقه بين اسمي

بين الاسمين بعد كان والاسمين بعد ضر كما ان ضرب استاذ تفيد زمنا وحدثا ولكن كانت

تفيد زمن فقط عاوزين ما هو من خلال

لا مفيش زمن هو يمكن في زمن بس كان لتجعل ذلك

الى عندما الذي سالتموه الان ما الفرق بين ضربه وكان ما هو

ذكر تقديم التاخير

في فرق اخر فرق دلالي مهم جدا ان الحرس استاذنا يتم باسم المنصوب الثاني

يعني المعنى ككل يتم بوجود الاسم المنسوب لانه كان طيب هناخذ

كان عبد الله اخاه ان كان قيد في المنصور

كان قيد في المنصور لكن ضرب عبد الله اخاك

المنصوب قيد في الفعل

اخونا الدكتور حماصه يعني عنده مصطلح يعني الجمله المطلقه والمقيده

يبقى اذا هو تراث مصطلح تراث الجمله المطلقه والجمله المقيده

فانت ضرب عبد الله اخاك

ضرب عبد الله المعنى مع موقوع الضرب

غير معلوم غير معلوم فاذا اكملت بالمفعول فقد قيدت الفعل

فالمفعول بعد ضرب يقيد الفعل او المنصوب

المنصوب يقيد الفعل لكن كان عبد الله اخاك

العكس كان هي التي تقيد المنطقه كان هي التي تقيد

فهذا ناخذهم من عباره سيبويه انما اردت ان

تخبر عن الاخوه وادخلت كان لتجعل ذلك فيما مضى استاذنا

لانها لا تستغني عن الخبر لانها قيدته لانها لا تستغني عنه فهو هذا

يعني

لتجعل ذلك فيما مضى في فرق ثالث وده معلوم من

ان انك ممكن تحذف كان والباقي في الجمله

كان عبد الله اخاك لو حذفتك انا قلبي عقيل جمله عبد الله اما في ضرب عبد الله

يعني ممكن يكون جمله الا على على معنى

[موسيقى] هو الذي اريد ان اقول لكم ان النمطين

يبدوان من الناحيه الشكليه واحده عندك فعل بعد الفعل اسم مرفوع بعد الاسم المرفوع

اسم المنصوب لكن بين النمطايبه من شاسع

وحاله تقديم والتاخير فيه كحاله في ضربه الا ان نسمى الفاعل والمفعول فيه لشيء

واحد طيب من يقرا العباره التاليه

وتقول وتقول قلناهم كما تقول ضربناهم وتقولوا

اذا لم نكنهم فمن لا يكون كما تقول اذا لم

نضربهم فمن يضربوا فمن يضربهم قال ابو الاسود الدؤلي

فان لا يكنها او تكنه فانه اخوها غذته امه

بلبالها فهو كائن ومكون كما تقول ظالم ومضروب كان هذا الكلام عند سيبويه ليثبت

به يعني الفعليه من حيث التصريف في كان

يعني كان كناهم ضربناه اذا لم نكنه مثل

اذا لم نضربهم فمن لا يكونهم فمن يضربوا فان لا يكون او تكون وكائن ياتي منها اسم

الفاعل وياتي منها اسما مفعول كما تقول ضارب

ومضروب فهناك اذا علاقه بين ضرب كان علاقه

تصريفيه وعلاقه نحويه على الاقل من حيث

نمط التركيبه لكن الفروق داخليه اذا سب

الاليه في التحليل عنده اليه التحليل القائمه على الانماط

ثم الدخول داخل النار قد يبدو نمطان متشابهين لكن الفروق الداخليه واضحه

ده الطريقه جميله في لم يتكلم بعد اني كانت ترفع المبتدا

ماتت لكن

ايها الاخوه الكرام خذوا هذا مع حديث عن

الرفع في الفاعل والرفع في المفعول المرفوع

فبمساله مهمه فانت بتقول عبد الله اخوك

هذا مرفوع مرفوع نمط المبنى عليه

المبتدا والمبنى ادخل كان في اول هذا التركيب

تجد الاسلوب كالا قال فيه من بدايته

ترتب على طول الاسلوب نصب الخمر

الاطاله الايطالي زائد الشغل بالاضافه بالاضافه الى سبع بينها وبين ضربها

يعني تفسير النصب عند سيبويه فالنصب في في مثال كان وبيض

يعني وفي المنادى المضاف والشبيب المضاف وفي

اسم ميلان نافيه للجنس مضاف والشبيب المضاف كل هذه النصب في هذه الامثله يفسر

بالايطاله فكيف نتصور الاطاله هنا الاطاله من انه كما قلت ان تخبر عن الاخوه يعني

عبد الله اخوك وادخلت كان دلاليا لتجعل

ذلك فيما مضى لكن طردت على هذا التعلق الدلالي طول تغيير في الاعراب

فما سبب النصر ان الكلام طال من اوله

خذ هذا مع المفعول المرفوع قصر الكلام

عندك الفاعل شغل بالفعل جاء بعده المفعول بحث عن الرفع وجده قد

زهقان فلم يجد الا الناصر تحذف الفاعل

بقي الرفع فارغا ما شاء الله المفعول والرضع

فانت مع الطول في ضربه تنصب المفعول مع التقصير ترفض ترفع

بقى كلاهما استاذ الشغل او التفرق زائد الاطاله والقصر

مواليد الاعراب عند استاذ نقال تكسيرات كثيره يعني

طيب انا قلتها في احد كتبي بس ممكن اسكتها كمان

وهو طبقها على قبل وبعد المبنيتان على الضم اذا اضيفت

واله معنى

لانه لا اطاله اما اذا اضيفت

المذكور او نونت على نيه

لان التنوين ايطاليا التنوين ايطالي الاضافه اطاله

موجوده المنادى نفس الشيء المنادى العلم او النكره المقصوده

على الظهر لكن حتى النكره الغير مقصوده النكره الغير

مقصوده والنكره المقصوده ان وصفت

النكره المقصوده ان وصفت مع ان القصد يزيد

يعني في النكر المقصوده ان وصفتها بجمله او تونس مع ان القصد يزيد يعني لو ان

البناء على الضم بسبب القصد انت ان وصفت النكره المقصود هذا تزيد الخصد قصدا

فالمفروض تبكي على الضم لكن العرب نصب لطول الكلام لان الكلام

لان النصب علامته الفتح والفتح خفيفه القصه كلها يعني لان علماء الصرف حته

صوتيه قالوا الضمه فالكسره نستانس بكلام السهيل يا استاذ حضرتك

ذكرتنا المتكلم في اول جمانه

[موسيقى] لماذا اختصر من امثله واخواتها كان وصار

وما دامه هل في سبب

من الفعل واعطاك العنوان الكبير مما لا

يستغني عن القبر يا استاذنا ان في الهامش الرضي قال يعني

بعد ما علق على الظاهر انها غير محصوره يعني ليس معنى ان هو يقول اربع افعال ان

دي كلها هي كان واخواتها في الحقيقه ابن مالك يعني كان اكثر النحويين حصرا لهذه

الافعال ذكر 40 فعل تقريبا اللي كانوا

في التسهيل يا استاذ شبكه التسهيل

وقد نقرا هذه الفقره ونقف عند ليس من يقرا

وقد يكون لكانا وقد يكون لكان موضع اخر يقتصر على الفاعل

فيه تقول قد كان عبد الله اي قد خلق عبد

الله وقد كان الامر اي وقع الامر وقدام

فلان اي ثبت كما تقول رايت زيدا تريد رؤيه

العين وكما تقول انا انا وجدته انا وجدته

تريد وجدان وجدان الضاله وكما يكون اصبح وامسى

مره بمنزلتك ومره بمنزله قولك

استيقظه وناموا فامنوا نقصان ده يا استاذ

فهو يقتصر فيه على الفعل يعني مرفوع فقط كان عبد الله خلق فممكن يا استاذنا ندخل

الكلام في التضمين ان كانت تضمن مثلا معنى وقع او حدث وتضمن

هو معناه المعنى كانه معنى واضح

هو معنى وطن معناته وان كان ذو عسر

قد كان الامر وقع الامر دام فلان ثبت

ودي سبقه رايت زيدا تريد رؤيه العين وجدته وجدان الضاله اصبح وامسى مر بمنزله

كان ومره بمنظله قبلك استيقظوا وانا

م فاما ليس فانه لا يكون في هذا ذلك ذلك يقصد الاختصار على الفاعل

لانها وضعت موضعا واحدا شيخنا قال يعني انها جامده لا

تتصرف ومن ثم لم تصرف تصرف الفعل الاخر

وهذا ما هو موجود عند المتاخرين بقولهم ما لا يتصرف في نفسه لا

يتصرفوا في او بين التصريف التصريف الصرفي

والتصريف التركيبي فانه لا يكون فيها ذلك لانها وضعت موضعا

واحده فمن ثم لم تصرف تصرف الفعل الاخر

فبما جاء على وقع قوله وهو مقاس العادي فدا لبني ذهل ابن شيبان ناقتي اذا كان يوم

ذو كواكب اشعه يبقى اعربوا

وقال الاخر عمرو بن شاس بني اسد هل تعلمون

ولا انا اذا كان يوما ذات فواكب

اشعاب اشنع اذا كانت الحور طوال كانما

كثاف السلاح الارج انا المضلعا انظر الى تخريج سيبويه للبيت

الاول ادمرا اي شاعر اضمره لعلم المخاطب بما يعني ضعوا

خط تحت هذه العباره فهي عباره ما شاء الله غنيه يعني تضع سيبويه الان يعني اقرب ما

يكون الى علماء نحو النصر اضماره لعلم

المخاطب بما يعني طالما ان المخاطبه يعلم

المراد لان هناك علاقه بين المتكلم وبين المخاط

وبين المقام الذي يقال فيه فاضمر الشاعر

لعلم المخاطب بما يعني وهو اليوم اذا ما

اعراب يوما واسمها مضمر او مرض وهو اليوم

وسمعت بعض العرب هذا يدخل في الاصول النحويه عند سيبويه وسمعته هو نفسه سمع

ايضا ارتفعنا الى البيت وسمعت بعض العرب يقول اشنع طبعا لان هذا

قافيه يقول اشنع ويرفع ما قبله يعني قولي اذا

كان يوم ياكل

كواكب واشنعها هو كانه قد كانه

هو يفسر ما في ذهنه يعني من كان ينطق هكذا

وسمعت بعض العرب يقول اشنعها ويرفع ما قبله

الاولى على الذهن لماذا جاء بالشاهد الثاني كان ناقصا على كان اليوم يوما

اي اي شاهد الثاني اذا كان يوما

بني اسد لا ما هو احضرها على في عندنا كان يوم دي

كان اللي قال عنها المتاخرون كانت تامه كان يوم اما الشاي الثاني فعندنا هنا اسمه

خبر بس هو هو ليس عنده ناقصه

ليس عندهم ناقصه وتم عنده كان التي لا يقتصر فيها على المرفوع وعندك عنده كان

التي يقتصر فيها على المرفوع هذا هو تقسيم سيبويه الناقصه هذه جاءت

فيما بعد لكن هو المهم هنا اذا سمعت بعض العرب يقول اشنع

ويرفع ما قبل اللي هو يوم وذوق اذا كان يوم ذي قواكب اشنعه

[موسيقى] اشنعها واضح

ودي علاقه بين الحال والخبر يعني اذا كان يوما ذاك واكبا

اشنع اذا كان اليوم يوما

اياك كواكب واشنعه صفه اما اذا سمع اذا

كان يوم ذو كواكب اشنع يبقى اذا خبر

خبر ولا ايه اه على انها يعني كانها قالت

اذا وقع اذا وقع يوم الدوك واكبا اشنع هنا

في علاقه بين الصفه والحاله بارك الله فيك الفقره التاليه يعني نبداها

المحاضره القادمه ان شاء الله وهي فرق اخر فرخ اخر بين نمط ضربه وبين نمط كان

اخر غير الفروق التي ذكرناها من قبل واعلم

انه اذا وقع في هذا الباب نكره

ومعرفه فالذي تشغل به كان المعرفه لاحظوا مساله

الشغل جاء فالذي تشغل به كان

المعرفه فهذا فرق اخر نبدا المحاضره

القادمه ان شاء الله تبارك الله

الحمد لله بالنسبه لسرقه يعني انا حاولت يعني ابحث عند حد او

المعاجم المتقدمه

من وجدت في حدود بحث يعني اللي في ديوان الادب قال ويقال سرق منه مالا وسرقه مالا

بمعنى وفي الجوهري قال سرق منه مالا يسرق سرقا

بالتحريك والاسم السرق والسرقه بكسر الرائي فيهما جميعا وربما قالوا سرقه مال

الجبل وكل بقى من بعده يعني ينقل لكن هو في محيط المحيط لبس البستاني اتى ببيت

يعني انا وجدته عند فقط يعني لم اجده في الصحاح او يعني في او ديوان الادب يقول

بعد ما ذكر المعنى اللي هو سرقه مالا قال ومنه قول الشاعر ابوك حباب سارق الضيف

برده سارق الضيف ورده وجدي يا حجاج فارس شماره

لايف ابوك ايه ابوك حباب سارق الضيف برده

الى مفعلا كده صحيح

سيبويه يحتج بعربيته يعني استطيع ان اقول اذا هو قبل الفارابي قبل الجوهري اثر اقول

ما هو اول من يعني على حدود ما وصل الينا قراناه

اللي هو قبل

في صفحه 41 يا استاذنا اعلم ان هذه الافعال اذا انتهت الى ما ذكرت لك من المفعولين فلم يكن بعد ذلك متعدا

تعدت كذا كذا وذلك

تجعله ظرف ولكن كما تقول يا سابق الليله زيدا ثوبا

فهي حتى قبل ان تصل الى المفعولات

فهذا مثال عندي نعم قولك

يؤخذ بالكلام ولم يؤكل الله يبارك فيك شكرا يا اخي